الكومبس أظهرت دراسة إستقصائية، قامت بها مؤسسة الرعاية الصحية في السويد، ان المزيد من الموظفين والعاملين لا يشعرون بالإرتياح النفسي قبل ذهابهم الى العمل، فيما يحس أخرون بدافع أقل في عملهم.
وذكرت الدراسة التي أجرتها مؤسسة Sveriges företagshälsor على قرابة 4500 شخصاً، ان أكثر الأشخاص الذين يحسون بالضيق النفسي في العمل، هم أولئك الذين يعتقدون انهم سيتمرضون العام المقبل، وان نسبة 58 بالمائة من أولئك الأشخاص، عاشوا هذه الحالة، ما يعني زيادة هذه الحالات بنسبة 17 بالمائة في عام واحد.
وترى مؤسسة الرعاية الصحية، أن احد الأسباب المحتملة وراء ذلك، يتمثل في تضاءل أماكن العمل، لافتة الى الفروقات الواضحة التي طرأت على الأمر خلال عام واحد فقط.
ولا تستغرب المؤسسة النتائج التي توصلت إليها دراستها، موضحة ان تلك النتائج عكست واقع حال سوق العمل وما يجري سماعه من الأعضاء في مجال الصحة المهنية، حيث من الواضح ان ما يحدث في أماكن العمل يؤثر على الموظفين.
وذكرت الدراسة التي أجرتها مؤسسة Sveriges företagshälsor على قرابة 4500 شخصاً، ان أكثر الأشخاص الذين يحسون بالضيق النفسي في العمل، هم أولئك الذين يعتقدون انهم سيتمرضون العام المقبل، وان نسبة 58 بالمائة من أولئك الأشخاص، عاشوا هذه الحالة، ما يعني زيادة هذه الحالات بنسبة 17 بالمائة في عام واحد.
وترى مؤسسة الرعاية الصحية، أن احد الأسباب المحتملة وراء ذلك، يتمثل في تضاءل أماكن العمل، لافتة الى الفروقات الواضحة التي طرأت على الأمر خلال عام واحد فقط.
ولا تستغرب المؤسسة النتائج التي توصلت إليها دراستها، موضحة ان تلك النتائج عكست واقع حال سوق العمل وما يجري سماعه من الأعضاء في مجال الصحة المهنية، حيث من الواضح ان ما يحدث في أماكن العمل يؤثر على الموظفين.
