حيلة أعمى !

[adiblula]

حيلة أعمى !

لعن الله من أكل اثنين اثنين

جلس أعمى وبصير معا يأكلان تمراً في ليلة مظلمة
فقال الأعمى : أنا لا أرى !... ولكن لعن الله من يأكل اثنين اثنين !
وعندما انتهى التمر صار نوى الأعمى أكثر من نوى البصير
فقال البصير : كيف يكون نواك أكثر من نواي ؟!
فقال الأعمى لأني آكل ثلاثاً ثلاثاً !
فقال البصير أما قلت : لعن الله من ياكل اثنين اثنين ؟!
قال الأعمى : بلى ! ... ولكني لم أقل ثلاثاً ثلاثاً !

[/size]

[سعاد نيسان]

طلع في أعمي الحيال
بس معه حق ما قال 3 3
ابو جورج
الرب يقويك

[adiblula]

طلع في أعمي الحيال
بس معه حق ما قال 3 3
ابو جورج
الرب يقويك

اي والله أخت سعاد
شفْتي !!!

[/size]

[إسحق القس افرام]

الأفضل لنا أن نهرع طوعاً الى حيثُ لا رؤية
اذ ليس للعين ما ترى الا فواصل يومية من القُبح و الجفاف والحيلة
موسهل هذا الأعمى هههههههههههههه اريت ايش سوى
مشكور جداً أستاذنا القدير أديب على هذا التنوع في منتدياتنا الحبيبة
ديريك ديلان
وفقك الرب

[بنت السريان]

هناك مثل يقال :
إذا أكلت مع الأعمى كل بإنصاف
لكن هذا الأعمى ضرب رقماً قياسياً في قلب الموازين وبهذا أصبح لا يستحق الإنصاف
أي دعه للمرة القادمةراح يصيح الله حق
شكراً أخ أديب

بنت السريان

[adiblula]

ههههههههههه
هذا الأعمى ليس سهلاً
ففي المرة القادمة سيبحث هذا الداهية عن حيلة جديدة
ويفوّت علينا صيحة الله حق !

شكرا للمرور أختنا العزيزة بنت السريان

[/size]

[adiblula]

هههههههههههههههه
اي والله يا شماس هذا الأعمى مو سهل !
لو كان بصير كان أكل عشرة عشرة

[/size]

[بنت السريان]

أي صح الله يعرف شغلو لكان ليش عمانو؟؟؟؟؟
هناك رواية يقال أن يونان النبي عندما قذفته الحوت على ساحل البحر صادف رجلاً أعمى يتخبّط في سيره
فصرخ يونان إلى الله قائلاً لماذا سمحت بأن هذا الرجل يكون أعمى ؟؟؟؟ إنه لا يحسن السير ,أنا حزنت لأجله سمع الرب ليونان النبي وفتّح عيون الأعمى
ما أن أبصر البصير...ورأى يونان والمسكين يونان جسمه طري لأنه بات في جوف الحوت 3 أيام
حتّى أخذ حجارة وبدأ يرجم يونان
صرخ يونان من ألمه قائلاً يارب أنا أخطأت أعمي عيون البصير
أجابه الرب أنا أعرف شغلي عليك أن لا تتدخل في أمر لا يعنيك
قام يونان يعدي حتى يدخل نينوى خوفا من الحجارة
لكن الرب رأف بحاله وأصبح البصير أعمى مرة ثانية

مع الشكر لكم

بنت السريان

[/color]

[adiblula]

ههههههههههههه
سبحان الله ما أعمق حكمته !

شكرا على القصة اختنا بنت السريان

[/size]