الكومبس خلص مسحٌ سنوي قامت به شركة سويدية الى إن عدد المرات التي ننظر فيها الى هواتفنا المحمولة خلال اليوم الواحد يزيد عن 150 مرة، فيما يتضاعف العدد لدى الشباب الصغار ليبلغ 300 مرة في اليوم الواحد.

وأوضح هنريك إيرنبلاد مؤسس ومدير شركة Widespace السويدية التي تتوسط في بيع الإعلانات بأكثر من ألف تطبيق مختلف في مواقع المحمول، ان عدد المرات التي ينظر فيها الشباب الى أجهزتهم المحمولة خلال اليوم الواحد قد تبلغ 300 مرة، عازياً ذلك الى كثافة وجود الهواتف الذكية والإنترنت الجيد في السويد مقارنة مع كثير من الدول الأخرى.
وبحسب المسح، فإن إستعمالنا للهواتف المحمولة يزيد خلال الأيام الواقعة بين الأحد والأربعاء، وإننا نبدأ الأسبوع بقراءة الأخبار، وبعد ذلك وحتى عطلة الأسبوع، نتابع أحوال الطقس.
وتعمل شركة Widespace حالياً على إعداد تقرير حول إستخدام الهاتف المحمول في السويد، من المؤمل تقديمه مطلع العام المقبل، الا ان إيرنبلاد يعتقد انه ومنذ الآن لديهم صورة جيدة حول عدد المرات التي نستخدم فيها المحمول وإستعمالاتها المتعددة.
يقول إيرنبلاد إنه وكمعدل خلال اليوم الواحد، فإن الفرد يكتب 20 رسالة نصية، ويتصل 20 مرة وينظر 18 مرة في المحمول لمعرفة الوقت ويستمع الى الموسيقى 13 مرة، وان أكثر الأيام التي ننظر فيها الى هواتفنا المحمولة هو أيام الأحاد.
هذا مرض العصر!!
[/color]
وأوضح هنريك إيرنبلاد مؤسس ومدير شركة Widespace السويدية التي تتوسط في بيع الإعلانات بأكثر من ألف تطبيق مختلف في مواقع المحمول، ان عدد المرات التي ينظر فيها الشباب الى أجهزتهم المحمولة خلال اليوم الواحد قد تبلغ 300 مرة، عازياً ذلك الى كثافة وجود الهواتف الذكية والإنترنت الجيد في السويد مقارنة مع كثير من الدول الأخرى.
وبحسب المسح، فإن إستعمالنا للهواتف المحمولة يزيد خلال الأيام الواقعة بين الأحد والأربعاء، وإننا نبدأ الأسبوع بقراءة الأخبار، وبعد ذلك وحتى عطلة الأسبوع، نتابع أحوال الطقس.
وتعمل شركة Widespace حالياً على إعداد تقرير حول إستخدام الهاتف المحمول في السويد، من المؤمل تقديمه مطلع العام المقبل، الا ان إيرنبلاد يعتقد انه ومنذ الآن لديهم صورة جيدة حول عدد المرات التي نستخدم فيها المحمول وإستعمالاتها المتعددة.
يقول إيرنبلاد إنه وكمعدل خلال اليوم الواحد، فإن الفرد يكتب 20 رسالة نصية، ويتصل 20 مرة وينظر 18 مرة في المحمول لمعرفة الوقت ويستمع الى الموسيقى 13 مرة، وان أكثر الأيام التي ننظر فيها الى هواتفنا المحمولة هو أيام الأحاد.
هذا مرض العصر!!