الكومبس منحت مصلحة الهجرة السويدية إقامات (عمل، ودائمة، ومؤقتة) إلى 116500 شخص في السويد خلال العام الماضي، وأكدّت أن هذا الرقم هو الأعلى إلى حد الآن، وبزيادة قدرها 5% عن العام 2012.
ومن بين الـ 116500 حصل 79500 على إقامات مؤقتة، و 37000 على إقامات دائمة، كما حصل مايقارب الـ 40 ألف شخصاً على إقامة أو إقامة عمل على أساس لم الشمل. وقدم إلى السويد 54259 طالب لجوء العام الماضي، ما يعني ثاني أكبر رقم في تاريخ البلاد من حيث الوافدين، بعد العام 1992، وزيادة بنسبة 24% عن العام 2012 بـ 43887 لاجئ.
وكان أكبر عدد للاجئين في السويد عام 2013 من السوريين بـ 16317 لاجئ، ومن عديمي الجنسية (الفلسطينيين بالدرجة الأولى) 6921 شخص، وأريتيريا 4844.
وقال "ميكايل ريبيفيك" مدير العمليات في مصلحة الهجرة: هذا هو تحدينا الأكبر منذ 20 عاماً، والفضل يعود إلى موظفينا، الذين حافظوا على سيادة القانون، وجودة التحقيق، وإسكان اللاجئين، وهذا هو الأهم.
مشكلة السكن
وتكمن المشكلة الأكبر في إيجاد أماكن سكن في البلديات، حيث يوجد مايقارب 10 آلاف شخص حاصل على الإقامة، لا يزالون موجودين في مراكز استقبال مصلحة الهجرة، ويحتاجون إلى أماكن في البلديات، رغم موافقة أغلبيتها لكن النقص لا يزال كبيراً.
وأضاف "ريبيفيك": ليس المهم فقط هو عدد البلديات الموافقة، بل علينا جعل الإنتشار على نطاق أوسع.
اللاجئون الأطفال
وطلب اللجوء أيضاً 3852 طفل (غير مصحوب بوالديه) تحت سن الثامنة عشر بزيادة قدرها 8% عن العام 2012 بـ 3578 طفل، غالبيتهم من أفغانستان بـ 1247 طفل، تليها الصومال 576 وسوريا 364.
يذكر أن ألمانيا استقبلت مابين شهري كانون الثاني (يناير) و تشرين الثاني (نوفمبر) 2013 ، 85562 طالباً للجوء، وفرنسا 54825، والسويد 48928.
[/size][/color]ومن بين الـ 116500 حصل 79500 على إقامات مؤقتة، و 37000 على إقامات دائمة، كما حصل مايقارب الـ 40 ألف شخصاً على إقامة أو إقامة عمل على أساس لم الشمل. وقدم إلى السويد 54259 طالب لجوء العام الماضي، ما يعني ثاني أكبر رقم في تاريخ البلاد من حيث الوافدين، بعد العام 1992، وزيادة بنسبة 24% عن العام 2012 بـ 43887 لاجئ.
وكان أكبر عدد للاجئين في السويد عام 2013 من السوريين بـ 16317 لاجئ، ومن عديمي الجنسية (الفلسطينيين بالدرجة الأولى) 6921 شخص، وأريتيريا 4844.
وقال "ميكايل ريبيفيك" مدير العمليات في مصلحة الهجرة: هذا هو تحدينا الأكبر منذ 20 عاماً، والفضل يعود إلى موظفينا، الذين حافظوا على سيادة القانون، وجودة التحقيق، وإسكان اللاجئين، وهذا هو الأهم.
مشكلة السكن
وتكمن المشكلة الأكبر في إيجاد أماكن سكن في البلديات، حيث يوجد مايقارب 10 آلاف شخص حاصل على الإقامة، لا يزالون موجودين في مراكز استقبال مصلحة الهجرة، ويحتاجون إلى أماكن في البلديات، رغم موافقة أغلبيتها لكن النقص لا يزال كبيراً.
وأضاف "ريبيفيك": ليس المهم فقط هو عدد البلديات الموافقة، بل علينا جعل الإنتشار على نطاق أوسع.
اللاجئون الأطفال
وطلب اللجوء أيضاً 3852 طفل (غير مصحوب بوالديه) تحت سن الثامنة عشر بزيادة قدرها 8% عن العام 2012 بـ 3578 طفل، غالبيتهم من أفغانستان بـ 1247 طفل، تليها الصومال 576 وسوريا 364.
يذكر أن ألمانيا استقبلت مابين شهري كانون الثاني (يناير) و تشرين الثاني (نوفمبر) 2013 ، 85562 طالباً للجوء، وفرنسا 54825، والسويد 48928.
