سؤال انجيلي ورد كثيراً: ما معنى مثل وكيل الظلم؟ ولماذا مدح السيد
وكيل الظّلم(لوقا16: 1-8)؟؟
1- المسيح له المجد أعطى هذا المثل لكي يُؤكّد لنا مدى حُبّ السيد الإلهي
والآب القدوس للناس غير الأمناء، ومسامحتهُ لهم إذا ما تصرّفوا بحكمة،
وبنظرة مستقبليّة مشحونة بعمل العطاء مما أِتَمنوه من أموال..
2-لكن السيد المسيح لا يقصد تطبيق المثل من جميع الجوانب، لكن كأنما
يريد أن يقول من خلال المثل، أنّهُ إذا وُجِدَ إنسان كهذا ينبغي أن يتصرّف
بِحكمة، ويُصحِّح تصرّفاته بسرعة، ويُفكّر في مُستقبله الأبدي، ويَعِد لأبديّته
بالصدقات، لكي يُقبَل في المظال الأبدية..
3- فالسيد مدح وكيل الظّلم على نقطة مهمّة وهي: أنه تصرّف بحكمة ودراية،
بكسبه الأصدقاء، واهتمامه بالحياة المُقبلة، لضمان بقائة في البيت..
وهكذا نحن نتصرّف بحكمة وبأمانة لبقائنا في حضيرة الملكوت، لأن الحياة
الأبدية هي ثمرة ما تعملهُ من خير في حياتك..
وكيل الظّلم(لوقا16: 1-8)؟؟
1- المسيح له المجد أعطى هذا المثل لكي يُؤكّد لنا مدى حُبّ السيد الإلهي
والآب القدوس للناس غير الأمناء، ومسامحتهُ لهم إذا ما تصرّفوا بحكمة،
وبنظرة مستقبليّة مشحونة بعمل العطاء مما أِتَمنوه من أموال..
2-لكن السيد المسيح لا يقصد تطبيق المثل من جميع الجوانب، لكن كأنما
يريد أن يقول من خلال المثل، أنّهُ إذا وُجِدَ إنسان كهذا ينبغي أن يتصرّف
بِحكمة، ويُصحِّح تصرّفاته بسرعة، ويُفكّر في مُستقبله الأبدي، ويَعِد لأبديّته
بالصدقات، لكي يُقبَل في المظال الأبدية..
3- فالسيد مدح وكيل الظّلم على نقطة مهمّة وهي: أنه تصرّف بحكمة ودراية،
بكسبه الأصدقاء، واهتمامه بالحياة المُقبلة، لضمان بقائة في البيت..
وهكذا نحن نتصرّف بحكمة وبأمانة لبقائنا في حضيرة الملكوت، لأن الحياة
الأبدية هي ثمرة ما تعملهُ من خير في حياتك..