تعتبر الحموضة أو داء الجزر المعدي المريئي خطيرة لأنها ترتبط بعدة ظروف طبية مزمنة يمكن أن تهدد الحياة. ويعتبر ارتجاع المريء وهو (تضييق المريء)، أحد الحالات الأكثر خطورة المرتبطة به. فهذه الحالة يمكن أن تزيد من صعوبة البلع وقد تحتاج الى عملية جراحية.

والأخطر من ذلك هو داء باريت، وهي طفرة في الخلايا التي تبطن المريء. ويمكن أن تمهد هذه الحالة للاصابة بسرطان المريء. وبالحديث عن الاصابة بالسرطان يعتبر سرطان المريء مصدر خطر أخر، (وإن كان نادرا) الا ان نتائج الارتداد المريئي خطيرة على المدى الطويل.
هذا ويمكن أن يؤدي الجزر إلى التهاب في المريء، وسعال مؤلم، وبحة في الصوت. وللتخلص من هذه الأعراض، قد تبدأ بتناول مضادات الحموضة. ولا يعتبر تناول مضادات الحموضة مشكلة في الكثير من الأحيان، ولكن المشكلة تبدأ إذا أصبحت تعتمد عليها بشكل منتظم. فالمواد الكيميائية في بعض مضادات الحموضة يمكن أن تؤدي إلى التعب، وفقدان الشهية، والضعف، والإسهال، وآلام في العضلات، والتورم.
ومن الامراض الاخرى التي يمكن أن تسبب الارتداد الحمضي؟ الالتهاب الرئوي – وهو التهاب في الرئتين والشعب الهوائية ناجم عن استنشاق محتويات المعدة إلى الرئتين. ويمكن لأي شخص الاصابة بهذه الحالة، ولكن الناس الاكثر ميلا للاصابة بالارتداد المريئي الحمضي هم الأكثر عرضة لتطوير هذا المرض.
أعراض الالتهاب الرئوي التنفسي:
زرقة الجلد
ألم في الصدر
سعال
صعوبة في البلع
تعرق المفرط
تعب
ضيق في التنفس
صفير
راجع الطبيب فورا إذا لاحظت أي من هذه الأعراض.
أما إذا كنت تعاني من الارتداد المريئي الحمضي عدة مرات في السنة، فقد يكون السبب وجبة ما أو طريقة نوم خاطئة، ولكن اذا كنت تعاني من الحموضة بشكل مستمر ومتزايد فأنت بحاجة الى زيارة الطبيب المختص والحصول على علاج فعال.

والأخطر من ذلك هو داء باريت، وهي طفرة في الخلايا التي تبطن المريء. ويمكن أن تمهد هذه الحالة للاصابة بسرطان المريء. وبالحديث عن الاصابة بالسرطان يعتبر سرطان المريء مصدر خطر أخر، (وإن كان نادرا) الا ان نتائج الارتداد المريئي خطيرة على المدى الطويل.
هذا ويمكن أن يؤدي الجزر إلى التهاب في المريء، وسعال مؤلم، وبحة في الصوت. وللتخلص من هذه الأعراض، قد تبدأ بتناول مضادات الحموضة. ولا يعتبر تناول مضادات الحموضة مشكلة في الكثير من الأحيان، ولكن المشكلة تبدأ إذا أصبحت تعتمد عليها بشكل منتظم. فالمواد الكيميائية في بعض مضادات الحموضة يمكن أن تؤدي إلى التعب، وفقدان الشهية، والضعف، والإسهال، وآلام في العضلات، والتورم.
ومن الامراض الاخرى التي يمكن أن تسبب الارتداد الحمضي؟ الالتهاب الرئوي – وهو التهاب في الرئتين والشعب الهوائية ناجم عن استنشاق محتويات المعدة إلى الرئتين. ويمكن لأي شخص الاصابة بهذه الحالة، ولكن الناس الاكثر ميلا للاصابة بالارتداد المريئي الحمضي هم الأكثر عرضة لتطوير هذا المرض.
أعراض الالتهاب الرئوي التنفسي:
زرقة الجلد
ألم في الصدر
سعال
صعوبة في البلع
تعرق المفرط
تعب
ضيق في التنفس
صفير
راجع الطبيب فورا إذا لاحظت أي من هذه الأعراض.
أما إذا كنت تعاني من الارتداد المريئي الحمضي عدة مرات في السنة، فقد يكون السبب وجبة ما أو طريقة نوم خاطئة، ولكن اذا كنت تعاني من الحموضة بشكل مستمر ومتزايد فأنت بحاجة الى زيارة الطبيب المختص والحصول على علاج فعال.