الكومبس: تزايدت عمليات النشل التي يتعرض لها السياح في السويد، وبالأخص المدن الكبرى مثل العاصمة ستوكهولم ويوتوبوري.
وبحسب شرطة ستوكهولم، فإن تصاعداً حاداً طرأ على منحى النشل منذ العام 2009، حيث يعمل مرتكبي تلك الجرائم من أفراد العصابات المتجولين على الانتشار في الأماكن المزدحمة.
وتوضح الشرطة، أن أماكن كالمهرجانات وأنفاق القطارات السريعة والطرق السياحية وشوارع التسوق العام والسلالم المتحركة، هي أكثر المناطق التي يتعرض فيها الأشخاص للسرقة.
النشل أصبح أكثر شيوعاً
وتقول الشرطة، إن عمليات النشل، أصبحت أكثر شيوعاً، حيث يشترك في العملية شخصين، أحدهم يوقف الضحية فيما يقوم الآخر بسرقته، فيما تنتشر تلك الأعمال في المدن الكبيرة التي يتواجد فيها السياح والزوار بكثرة مثل ستوكهولم ويوتوبوري.
وبحسب الشرطة، فان 300 عملية نشل، وقعت خلال شهر حزيران (يونيو) الماضي في ستوكهولم، فيما كانت أكثر الأشياء المسروقة شيوعاً، الهواتف المحمولة، محفظات النقود، البطاقات المصرفية والقلادات. مؤكدة على وجود الكثير من الحيل لخداع الضحايا وسرقة مقتنياتهم.
الحاجة إلى عقوبات أشد
وتعمل الشرطة على حملة إعلامية قوية للحد من عمليات النشل، منوهة إلى الحاجة لتشديد العقوبات على مرتكبي تلك الأعمال.
وتؤكد الشرطة على ضرورة أن تكون العقوبات المتخذة بشأن مرتكبي جرائم النشل أردع، خاصة أن الكثير منهم يجدون طريقهم إلى الشارع ثانية بعد وقت قصير جداً من الإفراج عنهم.
وتوضح الشرطة، أن عقوبة النشل في بعض البلدان قد تصل إلى السجن ثلاثة أعوام، لذا فمن الطبيعي أن يجد النشالون طريقهم الى المناطق التي تكون فيها عقوبة النشل أقل.
بلغاريا 14 تموز
[/size][/color]وبحسب شرطة ستوكهولم، فإن تصاعداً حاداً طرأ على منحى النشل منذ العام 2009، حيث يعمل مرتكبي تلك الجرائم من أفراد العصابات المتجولين على الانتشار في الأماكن المزدحمة.
وتوضح الشرطة، أن أماكن كالمهرجانات وأنفاق القطارات السريعة والطرق السياحية وشوارع التسوق العام والسلالم المتحركة، هي أكثر المناطق التي يتعرض فيها الأشخاص للسرقة.
النشل أصبح أكثر شيوعاً
وتقول الشرطة، إن عمليات النشل، أصبحت أكثر شيوعاً، حيث يشترك في العملية شخصين، أحدهم يوقف الضحية فيما يقوم الآخر بسرقته، فيما تنتشر تلك الأعمال في المدن الكبيرة التي يتواجد فيها السياح والزوار بكثرة مثل ستوكهولم ويوتوبوري.
وبحسب الشرطة، فان 300 عملية نشل، وقعت خلال شهر حزيران (يونيو) الماضي في ستوكهولم، فيما كانت أكثر الأشياء المسروقة شيوعاً، الهواتف المحمولة، محفظات النقود، البطاقات المصرفية والقلادات. مؤكدة على وجود الكثير من الحيل لخداع الضحايا وسرقة مقتنياتهم.
الحاجة إلى عقوبات أشد
وتعمل الشرطة على حملة إعلامية قوية للحد من عمليات النشل، منوهة إلى الحاجة لتشديد العقوبات على مرتكبي تلك الأعمال.
وتؤكد الشرطة على ضرورة أن تكون العقوبات المتخذة بشأن مرتكبي جرائم النشل أردع، خاصة أن الكثير منهم يجدون طريقهم إلى الشارع ثانية بعد وقت قصير جداً من الإفراج عنهم.
وتوضح الشرطة، أن عقوبة النشل في بعض البلدان قد تصل إلى السجن ثلاثة أعوام، لذا فمن الطبيعي أن يجد النشالون طريقهم الى المناطق التي تكون فيها عقوبة النشل أقل.
بلغاريا 14 تموز
