يا بني، إن رغبت في الحكمة فاحفظ الوصايا، فيهبها لك الرب. فإن الحكمة والتأديب هما مخافة الرب، والذي يرضيه هو الإيمان والوداعة، فيغمر صاحبهما بالكنوز. (سفر يشوع بن سيراخ 1: 33-35)
الآية التالية تبدأ بحرف الزاي ز البركة والمجد والحكمة والشكر والكرامة والقدرة والقوة لإلهنا إلى أبد الآبدين܀ آمين܀ 19/ تمــــوز /2014