الكومبس: قررت لجنة الاتحاد الأوروبي في الحكومة السويدية تقديم مساعدات إنسانية فقط للعراق، دون الكشف عن أي خطط لدعم عسكري للحكومة الإقليمية الكردية من أجل تعزيز القتال ضد تنظيم الدولة الإسلامية.
إلا أن رئيس اللجنة، عن حزب الشعب، Allan Widman وصف القرار بالغريب، وقال بعد الاجتماع لوكالة الأنباء السويدية: نحن في وضع يبدو فيه أن منح الدعم العسكري أمر جيد لتجنب المجازر والإبادة الجماعية، لكننا لا نريد المشاركة بها. إنه موقف غريب.
وبالرغم من معارضته، إلا أن آلان ويدمان لم يطعن بالقرار في الاجتماع الرسمي لإظهار عدم موافقته على خط الحكومة. وقال: لقد اتخذت موقفي.
من جهته أكّد ممثل الحكومة في الاجتماع، وسكرتير الشؤون الخارجية Frank Belfrage أن السويد تركز بشكل كامل على الجزء الإنساني، قائلاً: أن تقوم دول أخرى من الاتحاد كفرنسا بالدعم العسكري، هو شيء لا تعترض عليه السويد. مضيفاً: لقد سبق مناقشة الأمر، وقالت فرنسا ذلك، ودول أخرى أيضاً، لكن بالنسبة للسويد فنحن نركز بشكل كامل على الجانب الإنساني.
[/size][/color]إلا أن رئيس اللجنة، عن حزب الشعب، Allan Widman وصف القرار بالغريب، وقال بعد الاجتماع لوكالة الأنباء السويدية: نحن في وضع يبدو فيه أن منح الدعم العسكري أمر جيد لتجنب المجازر والإبادة الجماعية، لكننا لا نريد المشاركة بها. إنه موقف غريب.
وبالرغم من معارضته، إلا أن آلان ويدمان لم يطعن بالقرار في الاجتماع الرسمي لإظهار عدم موافقته على خط الحكومة. وقال: لقد اتخذت موقفي.
من جهته أكّد ممثل الحكومة في الاجتماع، وسكرتير الشؤون الخارجية Frank Belfrage أن السويد تركز بشكل كامل على الجزء الإنساني، قائلاً: أن تقوم دول أخرى من الاتحاد كفرنسا بالدعم العسكري، هو شيء لا تعترض عليه السويد. مضيفاً: لقد سبق مناقشة الأمر، وقالت فرنسا ذلك، ودول أخرى أيضاً، لكن بالنسبة للسويد فنحن نركز بشكل كامل على الجانب الإنساني.
