النوم سلطان، لكنه أحياناً ما يكون عزيزاً بعيداً، يتمنّع مهما طلبناه، وقد يكون السبب ناتجاً عن ضغوط الحياة، أو حالة من الأرق، أو غير ذلك، وتبقى النتيجة أن عدم حصول الجسم على كفايته من ساعات النوم المتصلة والمريحة (7 – 9 ساعات) مشكلة حقيقية تبحث عن حل، خصوصاً وأنها تؤثر بالتأكيد على عمل كافة أجهزة الجسم، فماذا نفعل لنحصل على نوم عميق ومريح، وسريع أيضاً؟
1- بداية يجب التأكد أن درجة حرارة الغرفة التي تنام بها، مناسبة بالنسبة لك، البعض لا يستطيع النوم في غرفة دافئة، بينما البعض الآخر لا يتحمل البرودة، لذا من المهم أن تعمل على ضبط درجة حرارة الغرفة قبل أن تخلد للنوم، مع مراعاة السماح للهواء النقي بدخول الغرفة بشكل مستمر لتجديد أجوائها.
2- تلعب الوسائد دوراً كبيراً في إمكانية النوم من عدمه، فالوسائد المريحة تسهل من عملية الاستغراق في النوم، وفي المقابل فإن العكس أيضاً صحيح، حيث يمكن للوسائد غير المريحة أن تحرمك من النوم لفترات طويلة.
3- ملابس النوم أيضاً لها تأثير كبير في مساعدتك على النوم من عدمها، فكلما كانت الملابس مريحة للجسم، ومصنوعة من أقمشة ناعمة مثل القطن والحرير، فلا تؤدي للاحتكاك بالجلد، وتساعد الجسم على الاسترخاء.
4- حاولي التخلص من كل الضغوط التي تسيطر على رأسك قبل الدخول إلى السرير، ويمكن للحمام الدافئ، أو قراءة كتاب، أن يساعدك في هذا الأمر.
5- لا تنسي دور الموسيقى الهادئة في مساعدتك على الاسترخاء، فإذا سمحت للموسيقى أن تنساب برقة بجانب سريرك، فإنها أيضاً ستسمح لك بنوم هادئ، سريع، وعميق.
[/size][/color]1- بداية يجب التأكد أن درجة حرارة الغرفة التي تنام بها، مناسبة بالنسبة لك، البعض لا يستطيع النوم في غرفة دافئة، بينما البعض الآخر لا يتحمل البرودة، لذا من المهم أن تعمل على ضبط درجة حرارة الغرفة قبل أن تخلد للنوم، مع مراعاة السماح للهواء النقي بدخول الغرفة بشكل مستمر لتجديد أجوائها.
2- تلعب الوسائد دوراً كبيراً في إمكانية النوم من عدمه، فالوسائد المريحة تسهل من عملية الاستغراق في النوم، وفي المقابل فإن العكس أيضاً صحيح، حيث يمكن للوسائد غير المريحة أن تحرمك من النوم لفترات طويلة.
3- ملابس النوم أيضاً لها تأثير كبير في مساعدتك على النوم من عدمها، فكلما كانت الملابس مريحة للجسم، ومصنوعة من أقمشة ناعمة مثل القطن والحرير، فلا تؤدي للاحتكاك بالجلد، وتساعد الجسم على الاسترخاء.
4- حاولي التخلص من كل الضغوط التي تسيطر على رأسك قبل الدخول إلى السرير، ويمكن للحمام الدافئ، أو قراءة كتاب، أن يساعدك في هذا الأمر.
5- لا تنسي دور الموسيقى الهادئة في مساعدتك على الاسترخاء، فإذا سمحت للموسيقى أن تنساب برقة بجانب سريرك، فإنها أيضاً ستسمح لك بنوم هادئ، سريع، وعميق.
