الكومبس: يحاول باحثون من جامعة لينشوبينغ الاستفادة من موارد الطاقة الشمسية غير المرئية، والتي تسمى الذيل أي الأشعة تحت الحمراء، ولا تستطيع الخلايا الشمسية التقاطها.

وقال البروفيسور في الإلكترونيات العضوية Xavier Crispin إن الباحثين يرغبون بتجريب كل المفاهيم الجديدة، وخلق حالة جديدة في الخلايا الشمسية عن طريق إضافة مواد كيميائية من خلال حزمة الفجوات، بالإضافة إلى قدرة خلايا ميزان الحرارة الكهربائي على استغلال الحرارة.
والمورد الذي يرغب العلماء بالوصول إليه، هو إشعاع يتكون من ضوء الأشعة تحت الحمراء والحرارية، والخلايا التي تأخذ شكل الذيل.
ومع استغلال كل جزء من هذه الطاقة، يمكن الحد من حاجة العالم لاستخدام وقود الفحم الحجري.
وبين كريسبين الذي يقود المشروع البحثي لمدة 5 سنوات، والمسمى ذيل الشمس، أن موضوع الطاقة يعتبر القوة الدافعة للمشروع.
يشار إلى أن تمويل المشروع يتم من قبل مؤسسة Knut & Alice Wallenbergs، وتقدر قيمته بأكثر من 33 مليون كرون.
[/size][/color]
وقال البروفيسور في الإلكترونيات العضوية Xavier Crispin إن الباحثين يرغبون بتجريب كل المفاهيم الجديدة، وخلق حالة جديدة في الخلايا الشمسية عن طريق إضافة مواد كيميائية من خلال حزمة الفجوات، بالإضافة إلى قدرة خلايا ميزان الحرارة الكهربائي على استغلال الحرارة.
والمورد الذي يرغب العلماء بالوصول إليه، هو إشعاع يتكون من ضوء الأشعة تحت الحمراء والحرارية، والخلايا التي تأخذ شكل الذيل.
ومع استغلال كل جزء من هذه الطاقة، يمكن الحد من حاجة العالم لاستخدام وقود الفحم الحجري.
وبين كريسبين الذي يقود المشروع البحثي لمدة 5 سنوات، والمسمى ذيل الشمس، أن موضوع الطاقة يعتبر القوة الدافعة للمشروع.
يشار إلى أن تمويل المشروع يتم من قبل مؤسسة Knut & Alice Wallenbergs، وتقدر قيمته بأكثر من 33 مليون كرون.