الكومبس: فتحت مصلحة الهجرة السويدية مساكن جديدة لإقامة اللاجئين في بلديتي Strängnäs و Stavsjö، وذلك في محاولة لمواجهة تحديات تدفق أكبر عدد من اللاجئين إلى السويد خلال 20 عاماً، إلا أن هذه الخطوة لا تعتبر كافية لحل مشكلة تأمين السكن للاجئين، بحسب تقرير بثه التلفزيون السويدي.
وقال رئيس مكتب مصلحة الهجرة في نورشوبينغ Mats Johansson إن التحدي كبير جداً فيما يتعلق بإيجاد مساكن جديدة للاجئين، لاسيما وأن مصلحة الهجرة تسعى في الوقت الحالي إلى تأمين حوالي 800 إلى 900 مكان كل أسبوع.
ويعادل ذلك فتح 6 مساكن جديدة للاجئين في الأسبوع الواحد، حيث يوجد في السويد حالياً 73 ألف طالب لجوء، بينهم 2800 لاجئ في منطقة Sörmland، و2400 لاجئ في منطقة Östergötland، لاسيما وأن أعداد اللاجئين تتزايد بسرعة.
وعلى الرغم من الإعلان عن شراء عقود جديدة خاصة بالسكن، إلا أن اللاجئين الحاصلين على تصريح الإقامة يواجهون أزمة السكن في السويد.
وأضاف يوهانسون أن 12 ألف شخص من الحاصلين على تصاريح الإقامة الدائمة في السويد لا زالوا يعيشون في مساكن اللاجئين المؤقتة، لافتاً إلى وجود العديد من الأماكن التي يمكن أن توفر لطالبي اللجوء الجدد مساكن بدلاً من ذلك، مؤكداً أنه لا يرغب بإقامة مخيمات، ولذلك فإن مصلحة الهجرة تبحث عن حلول أخرى.
وأوضح يوهانسون أن مصلحة الهجرة لديها الآن نظام أفضل، كما أنها تعمل على توقيع اتفاقات جديدة لتأمين مساكن جديدة.
[/font][/color]وقال رئيس مكتب مصلحة الهجرة في نورشوبينغ Mats Johansson إن التحدي كبير جداً فيما يتعلق بإيجاد مساكن جديدة للاجئين، لاسيما وأن مصلحة الهجرة تسعى في الوقت الحالي إلى تأمين حوالي 800 إلى 900 مكان كل أسبوع.
ويعادل ذلك فتح 6 مساكن جديدة للاجئين في الأسبوع الواحد، حيث يوجد في السويد حالياً 73 ألف طالب لجوء، بينهم 2800 لاجئ في منطقة Sörmland، و2400 لاجئ في منطقة Östergötland، لاسيما وأن أعداد اللاجئين تتزايد بسرعة.
وعلى الرغم من الإعلان عن شراء عقود جديدة خاصة بالسكن، إلا أن اللاجئين الحاصلين على تصريح الإقامة يواجهون أزمة السكن في السويد.
وأضاف يوهانسون أن 12 ألف شخص من الحاصلين على تصاريح الإقامة الدائمة في السويد لا زالوا يعيشون في مساكن اللاجئين المؤقتة، لافتاً إلى وجود العديد من الأماكن التي يمكن أن توفر لطالبي اللجوء الجدد مساكن بدلاً من ذلك، مؤكداً أنه لا يرغب بإقامة مخيمات، ولذلك فإن مصلحة الهجرة تبحث عن حلول أخرى.
وأوضح يوهانسون أن مصلحة الهجرة لديها الآن نظام أفضل، كما أنها تعمل على توقيع اتفاقات جديدة لتأمين مساكن جديدة.