الكومبس: رئيس الأمن السويدي "السيبو" أندش تورينبيري وفي حديث مع راديو إيكوت أكد أن أكثر من 30 سويديا ينتمون إلى اليمين المتطرف يقاتلون الآن إلى جانب المنظمات القومية في أوكراينا ضد روسيا
فيما يتعلق بسفر المواطنين السويديين الى جهة أخرى هي "الجهاد" فإن الأمن السويدي قام بتسجيل سفر أكثر من 100 شخص إلى سوريا والعراق للالتحاق بالمنظمات الإسلامية المسلحة، وفقا لمعلومات مؤكدة، لكن المعلومات غير المؤكدة تتحدث عن 300 شخص من السويد، قد سافروا فعلا للقتال الى جانب المنظمات المسلحة في هذين البلدين، حسب ما ورد بنفس المقابلة
مضيفا أن السويديين المقاتلين الى جانب المنظمات الأوكرانية لم يقترفوا أي عمل يمكن أن يشكل خطرا كبيرا، إلى الآن، لكن "السيبو" بطبيعة الحال يضعهم تحت المراقبة لكي يمنع حدوث أي خطر يهدد الأمن السويدي
أندش تورينبيري أكد أيضا على أن الأمن السويدي يتصل مع هؤلاء الشبان قبل وبعد سفرهم من وإلى السويد إلى أوكراينا، ويحرص عبى مراقبتهم. وأن عدد منهم يشارك بالعمليات القتالية وعدد آخر يساهم في أمور الدعاية واللوجستيات.
مسؤول الأمن السويدي وبمقاربة بين السويديين المقاتلين في أوكرانيا وبين المقاتلين في سوريا والعراق، لم يقلل من خطر الطرفين، لكنه أكد أن خطر "الجهاديين" يمكن أن يكون أكبر لأنهم قد يكونوا مستعدين لتنفيذ عمليات إرهابية في كل أوروبا.
[/size][/color]فيما يتعلق بسفر المواطنين السويديين الى جهة أخرى هي "الجهاد" فإن الأمن السويدي قام بتسجيل سفر أكثر من 100 شخص إلى سوريا والعراق للالتحاق بالمنظمات الإسلامية المسلحة، وفقا لمعلومات مؤكدة، لكن المعلومات غير المؤكدة تتحدث عن 300 شخص من السويد، قد سافروا فعلا للقتال الى جانب المنظمات المسلحة في هذين البلدين، حسب ما ورد بنفس المقابلة
مضيفا أن السويديين المقاتلين الى جانب المنظمات الأوكرانية لم يقترفوا أي عمل يمكن أن يشكل خطرا كبيرا، إلى الآن، لكن "السيبو" بطبيعة الحال يضعهم تحت المراقبة لكي يمنع حدوث أي خطر يهدد الأمن السويدي
أندش تورينبيري أكد أيضا على أن الأمن السويدي يتصل مع هؤلاء الشبان قبل وبعد سفرهم من وإلى السويد إلى أوكراينا، ويحرص عبى مراقبتهم. وأن عدد منهم يشارك بالعمليات القتالية وعدد آخر يساهم في أمور الدعاية واللوجستيات.
مسؤول الأمن السويدي وبمقاربة بين السويديين المقاتلين في أوكرانيا وبين المقاتلين في سوريا والعراق، لم يقلل من خطر الطرفين، لكنه أكد أن خطر "الجهاديين" يمكن أن يكون أكبر لأنهم قد يكونوا مستعدين لتنفيذ عمليات إرهابية في كل أوروبا.