الكومبس: أعلنت المنسقة الوطنية لمناهضة التطرف والعنف في السويد، مونا سالين، عن رغبتها بتطبيق وإدخال خط هاتفي لمساعدة الشباب أو أقاربهم الذين يشكون بنواياهم في السفر والانضمام إلى مجموعات متطرفة تقاتل في الخارج.
وبحسب التلفزيون السويدي SVT فإن سالين ترى أن السويد اليوم تركز كثيراً على من سافر فعلاً إلى العراق أو سوريا من أجل القتال، دون التركيز على الإجراءات الوقائية، مشيرة إلى وجود العديد من أرقام الهواتف مثل 112 لهكذا حالات، لكن رغبتها تتمثل بتخصيص رقم لهذه الحالات.
كما ترغب سالين بمساعدة من يرغب بالانشقاق عن المجموعات المتطرفة، مقترحة أيضاً إنشاء مركز معلومات وحقائق يمكن عن طريقه أن يحصل الأقارب والمعلمين والسلطات على فكرة عن المشاكل الجارية في مناطق النزاعات.
من جهته، كان رئيس الوزراء السويدي ستيفان لوفين قد قال سابقاً لوكالة الأنباء النرويجية NRK: يتوجب علينا أن نركز أكثر على من يقوم بالتجنيد، لكن الأهم ضحاياهم.
[/size][/color]وبحسب التلفزيون السويدي SVT فإن سالين ترى أن السويد اليوم تركز كثيراً على من سافر فعلاً إلى العراق أو سوريا من أجل القتال، دون التركيز على الإجراءات الوقائية، مشيرة إلى وجود العديد من أرقام الهواتف مثل 112 لهكذا حالات، لكن رغبتها تتمثل بتخصيص رقم لهذه الحالات.
كما ترغب سالين بمساعدة من يرغب بالانشقاق عن المجموعات المتطرفة، مقترحة أيضاً إنشاء مركز معلومات وحقائق يمكن عن طريقه أن يحصل الأقارب والمعلمين والسلطات على فكرة عن المشاكل الجارية في مناطق النزاعات.
من جهته، كان رئيس الوزراء السويدي ستيفان لوفين قد قال سابقاً لوكالة الأنباء النرويجية NRK: يتوجب علينا أن نركز أكثر على من يقوم بالتجنيد، لكن الأهم ضحاياهم.
