الكومبس: أظهر استطلاع جديد للرأي أجرته مؤسسة Sifo لصالح التلفزيون السويدي أن ثلث الناخبين غير متأكدين من الحزب الذي سيصوتون له في انتخابات الإعادة.

وقال 66 % ممن شملهم الاستطلاع إنهم سيصوتون لنفس الحزب الذي صوتوا له في انتخابات أيلول سبتمبر الماضي، في حين قال 20 % إنهم غير متأكدين لغاية الآن من الحزب الذي سيصوتون له، بينما أكد 12 % أنهم سيصوتون لغير الحزب الذي صوتوا له في الانتخابات الماضية.
وأوضح رئيس مؤسسة سيفو Toivo Sjörén للتلفزيون السويدي أن نتائج الاستطلاع تبين أن الوضع مفتوح على كافة الاحتمالات، على الرغم من أن الفترة الزمنية التي تفصلنا عن الانتخابات هي ثلاثة أشهر فقط.
وبحسب الاستطلاع فإن 12 % من ناخبي أحزاب تحالف يمين الوسط سيصوتون لغير أحزاب التحالف، كما بين الاستطلاع أيضاً أن 12 % من ناخبي أحزاب الاشتراكي الديمقراطي والبيئة واليسار سيصوتون لغير هذه الأحزاب في الانتخابات الجديدة.
أما ناخبي حزب سفاريا ديمكراتنا الذين شاركوا في الاستطلاع فقد أكد 19 % منهم أنهم سيغيرون الحزب في الانتخابات المقبلة.
وأكد خورين أن الناخبين يميلون إلى المبالغة دائماً بخصوص المشاركة في الانتخابات، مضيفاً أن النتائج تشير إلى وجود رغبة شديدة بالتصويت في انتخابات الإعادة، فالصراعات في الحياة السياسية السويدية تكشف عن مدى التعبئة الحزبية التي تمارس لجذب مختلف فئات الناخبين لدعم الأحزاب السياسية.
[/size][/color]
وقال 66 % ممن شملهم الاستطلاع إنهم سيصوتون لنفس الحزب الذي صوتوا له في انتخابات أيلول سبتمبر الماضي، في حين قال 20 % إنهم غير متأكدين لغاية الآن من الحزب الذي سيصوتون له، بينما أكد 12 % أنهم سيصوتون لغير الحزب الذي صوتوا له في الانتخابات الماضية.
وأوضح رئيس مؤسسة سيفو Toivo Sjörén للتلفزيون السويدي أن نتائج الاستطلاع تبين أن الوضع مفتوح على كافة الاحتمالات، على الرغم من أن الفترة الزمنية التي تفصلنا عن الانتخابات هي ثلاثة أشهر فقط.
وبحسب الاستطلاع فإن 12 % من ناخبي أحزاب تحالف يمين الوسط سيصوتون لغير أحزاب التحالف، كما بين الاستطلاع أيضاً أن 12 % من ناخبي أحزاب الاشتراكي الديمقراطي والبيئة واليسار سيصوتون لغير هذه الأحزاب في الانتخابات الجديدة.
أما ناخبي حزب سفاريا ديمكراتنا الذين شاركوا في الاستطلاع فقد أكد 19 % منهم أنهم سيغيرون الحزب في الانتخابات المقبلة.
وأكد خورين أن الناخبين يميلون إلى المبالغة دائماً بخصوص المشاركة في الانتخابات، مضيفاً أن النتائج تشير إلى وجود رغبة شديدة بالتصويت في انتخابات الإعادة، فالصراعات في الحياة السياسية السويدية تكشف عن مدى التعبئة الحزبية التي تمارس لجذب مختلف فئات الناخبين لدعم الأحزاب السياسية.