الكومبس: دعا وزير الدفاع السويدي Peter Hultqvist اليوم إلى عقد اجتماع غداً مع الأحزاب السياسية الستة في البرلمان لمناقشة القرارات المتعلقة بالدفاع خلال السنوات المقبلة، وذلك بعد تصريحه لوسائل الإعلام السويدية أن الأموال المخصصة للقوات المسلحة غير كافية.
وقال رئيس الأركان Sverker Göransson إن الظروف الاقتصادية ليست كافية لتحقيق الطموحات والأهداف التي اقترحتها لجنة الدفاع، فالأموال المخصصة للقوات المسلحة لا يمكنها الارتقاء لتحقيق متطلبات لجنة الدفاع بزيادة القدرات الدفاعية.
وكان تدهور الأوضاع الأمنية في دول قريبة من السويد قد أدى إلى موافقة لجنة الدفاع المؤلفة من أحزاب تحالف يمين الوسط والحزب الاشتراكي الديمقراطي في أيار مايو الماضي على توفير الاحتياجات الدفاعية السويدية، مثل تأمين 10 طائرات حربية إضافية من نوع غريبين، وزيادة التدريبات القتالية، وتوفير دفاعات جوية جديدة والعمل على تطويرها، وإيجاد موارد إضافية.
ومن المتوقع أن يشمل قرار البرلمان إعطاء توجيهات للسياسة الدفاعية السويدية خلال أعوام 2015 – 2024.
وبحسب القوات المسلحة فإن عدم اليقين على المدى الطويل والأوضاع الأمنية المحفوفة بالمخاطر، تؤكد على ضرورة استثمار الموارد المتاحة، بالإضافة إلى إعطاء أولوية لقيام هيئة الدفاع بإجراء تدريبات وعمليات مشتركة، وزيادة الاستعداد لمواجهة أي حالة يمكن أن تحدث، وجذب المزيد من المتطوعين.
[/size][/color]وقال رئيس الأركان Sverker Göransson إن الظروف الاقتصادية ليست كافية لتحقيق الطموحات والأهداف التي اقترحتها لجنة الدفاع، فالأموال المخصصة للقوات المسلحة لا يمكنها الارتقاء لتحقيق متطلبات لجنة الدفاع بزيادة القدرات الدفاعية.
وكان تدهور الأوضاع الأمنية في دول قريبة من السويد قد أدى إلى موافقة لجنة الدفاع المؤلفة من أحزاب تحالف يمين الوسط والحزب الاشتراكي الديمقراطي في أيار مايو الماضي على توفير الاحتياجات الدفاعية السويدية، مثل تأمين 10 طائرات حربية إضافية من نوع غريبين، وزيادة التدريبات القتالية، وتوفير دفاعات جوية جديدة والعمل على تطويرها، وإيجاد موارد إضافية.
ومن المتوقع أن يشمل قرار البرلمان إعطاء توجيهات للسياسة الدفاعية السويدية خلال أعوام 2015 – 2024.
وبحسب القوات المسلحة فإن عدم اليقين على المدى الطويل والأوضاع الأمنية المحفوفة بالمخاطر، تؤكد على ضرورة استثمار الموارد المتاحة، بالإضافة إلى إعطاء أولوية لقيام هيئة الدفاع بإجراء تدريبات وعمليات مشتركة، وزيادة الاستعداد لمواجهة أي حالة يمكن أن تحدث، وجذب المزيد من المتطوعين.
