الكومبس: أعلنت الحكومة السويدية اليوم عن اقتراح يتعلق بتسهيل التدريس عن بعد، بهدف إيجاد معلمين يتمتعون بمؤهلات وكفاءات تدريسية أفضل.
وقال وزير التعليم غوستاف فريدولين لوسائل الإعلام السويدية إن الاقتراح يشمل بالدرجة الأولى توظيف المزيد من المعلمين المتخصصين بالمواد الدراسية التي تعاني من نقص كبير جداً في عدد المدرسين، مثل معلمي اللغة الأم.
وستقدم الحكومة اليوم اقتراحات للبرلمان حول قانون التعليم، بالإضافة إلى التعليم عن بعد، لاسيما بعد مطالبة العديد من البلديات الصغيرة بتطبيق التعليم عن بعد، للطلبة الذين يتكلمون لغات مختلفة عن اللغة السويدية، بهدف رفع مستوى اللغة الأم لدى الطلبة.
وبيّن فريدولين أن المقصود بالتعليم عن بعد هو التعليم عن طريق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، حيث يكون الطلبة والأساتذة في أماكن مختلفة لكنهم يتواصلون ويتفاعلون مع بعضهم في وقت واحد، مضيفاً أن التعليم عن بعد يقدم مستويات تتمتع بجودة عالية من التعليم، ويضم في فصوله الدراسية أشخاصاً بالغين.
وتشمل الاقتراحات الحكومية المتعلقة بالتعليم عن بعد، تطبيق هذه الفكرة في المدارس الابتدائية والثانوية اعتباراً من الخريف المقبل، بالإضافة إلى تطبيقها على المواد الدراسية الأخرى، والاستفادة من المدرسين الذين يتمتعون بمؤهلات عملية عالية، مما يسهل مشاركتهم في الفصول الدراسية وتعليم الطلاب، حتى وإن كان في مناطق أخرى.
[/size][/color]وقال وزير التعليم غوستاف فريدولين لوسائل الإعلام السويدية إن الاقتراح يشمل بالدرجة الأولى توظيف المزيد من المعلمين المتخصصين بالمواد الدراسية التي تعاني من نقص كبير جداً في عدد المدرسين، مثل معلمي اللغة الأم.
وستقدم الحكومة اليوم اقتراحات للبرلمان حول قانون التعليم، بالإضافة إلى التعليم عن بعد، لاسيما بعد مطالبة العديد من البلديات الصغيرة بتطبيق التعليم عن بعد، للطلبة الذين يتكلمون لغات مختلفة عن اللغة السويدية، بهدف رفع مستوى اللغة الأم لدى الطلبة.
وبيّن فريدولين أن المقصود بالتعليم عن بعد هو التعليم عن طريق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، حيث يكون الطلبة والأساتذة في أماكن مختلفة لكنهم يتواصلون ويتفاعلون مع بعضهم في وقت واحد، مضيفاً أن التعليم عن بعد يقدم مستويات تتمتع بجودة عالية من التعليم، ويضم في فصوله الدراسية أشخاصاً بالغين.
وتشمل الاقتراحات الحكومية المتعلقة بالتعليم عن بعد، تطبيق هذه الفكرة في المدارس الابتدائية والثانوية اعتباراً من الخريف المقبل، بالإضافة إلى تطبيقها على المواد الدراسية الأخرى، والاستفادة من المدرسين الذين يتمتعون بمؤهلات عملية عالية، مما يسهل مشاركتهم في الفصول الدراسية وتعليم الطلاب، حتى وإن كان في مناطق أخرى.
