الكومبس: ألقت الشرطة السويدية صباح اليوم القبض على شخصين اثنين بتهمة تهريب البشر في ستوكهولم، وذلك بعد قيامها بملاحقة مجموعة من المهربين.
وذكرت صحيفة إكسبرسن أن الشرطة تمكنت من اعتقال الشخصين للإشتباه بانضمامهم لعصابة تهريب، فيما تمكن رجل ثالث من الهرب.
وبحسب الصحيفة فإن الأشخاص الثلاثة وجهت ضدهم تهم الانضمام إلى عصابة إجرامية، نتيجة الاشتباه بتهريب أكثر من 100 شخص في خريف عام 2014، حيث صدر قرار باعتقال المهربين الثلاثة غيابياً.
وقالت المدعية العامة في النيابة العامة الدولية بستوكهولم Isabelle Bjursten للصحيفة إن النيابة تعتقد بأن عملية التهريب جرت عبر أوروبا، مبينةً أن نتائج التحقيق لم تتمكن من التأكيد فيما إذا كانت السويد هي الوجهة الأخيرة، عندما تمت مساعدة لاجئين سوريين بالسفر بشكل غير شرعي من عدة دول أوروبية للوصول إلى السويد، أو أنهم أكملوا طريقهم إلى دول أخرى.
وأشارت الصحيفة إلى أن المهربين اعتمدوا على استخدام الحافلات الصغيرة عبر جسر Öresundsbron الواصل بين السويد والدنمارك، كأحد وسائل تهريب البشر.
وذكرت صحيفة إكسبرسن أن الشرطة تمكنت من اعتقال الشخصين للإشتباه بانضمامهم لعصابة تهريب، فيما تمكن رجل ثالث من الهرب.
وبحسب الصحيفة فإن الأشخاص الثلاثة وجهت ضدهم تهم الانضمام إلى عصابة إجرامية، نتيجة الاشتباه بتهريب أكثر من 100 شخص في خريف عام 2014، حيث صدر قرار باعتقال المهربين الثلاثة غيابياً.
وقالت المدعية العامة في النيابة العامة الدولية بستوكهولم Isabelle Bjursten للصحيفة إن النيابة تعتقد بأن عملية التهريب جرت عبر أوروبا، مبينةً أن نتائج التحقيق لم تتمكن من التأكيد فيما إذا كانت السويد هي الوجهة الأخيرة، عندما تمت مساعدة لاجئين سوريين بالسفر بشكل غير شرعي من عدة دول أوروبية للوصول إلى السويد، أو أنهم أكملوا طريقهم إلى دول أخرى.
وأشارت الصحيفة إلى أن المهربين اعتمدوا على استخدام الحافلات الصغيرة عبر جسر Öresundsbron الواصل بين السويد والدنمارك، كأحد وسائل تهريب البشر.
