الكومبس: أكدت مصلحة الهجرة السويدية Migrationsverket على موقعها الإلكتروني أنها مسؤولة عن التعويضات المالية الحكومية التي يتم دفعها للبلديات مقابل استقبال الأطفال اللاجئين غير المصحوبين بذويهم.
وبحسب المصلحة فإن البلديات هي التي ستقرر كيفية استخدام التعويضات المالية، حيث يمكنها على سبيل المثال، تخصيص هذه الأموال لتأمين مساكن لهؤلاء الأطفال غير المصحوبين بذويهم.
وبينت المصلحة أنها تدرس حالياً إمكانية أن تصبح البلديات هي المسؤولة عن الأطفال طالبي اللجوء غير المصحوبين بذويهم، وذلك من خلال رعايتهم وتأمين السكن لهم.
وتشمل مسؤولية المصلحة المجالات التالية وهي استقبال ودراسة طلبات لجوء الأطفال القادمين لوحدهم للسويد، وتقييم أعمارهم، والبحث عن أفراد أسرتهم، والتعامل مع القضايا المتعلقة بالمساعدات المالية، وتقييم مدى الحاجة لتأمين السكن، وضمان عودة الأطفال غير الحاصلين على تصاريح الإقامة إلى بلدانهم الأصلية، وتوقيع الاتفاقات مع البلديات وتقديم التعويضات المالية لها لاستقبال الأطفال القصر في حال حصولهم على الإقامة، وتحمل مسؤولية تأمين السكن ورعايتهم.
أما البلديات فإنها تتحمل مسوؤلية رعاية الأطفال غير المصحوبين بذويهم في الجوانب التالية وهي تأمين احتياجات الطفل، واتخاذ الإجراءات المناسبة له، والبحث عن كامل أفراد أسرته، والتحقيق في إمكانية وجود أقارب له في السويد ومدى قدرتهم على تحمل مسؤولية إعالته ورعايته.
ويتلقى الأطفال اللاجئين غير المصحوبين بعائلاتهم نفس الرعاية الصحية بما في ذلك الرعاية النفسية والعناية بالأسنان، كالتي يتلقاها الأطفال السويديين.
يذكر أن العديد من السلطات الحكومية تشارك في عملية استقبال الأطفال القصر غير المصحوبين بعائلاتهم.
[/size][/color]وبحسب المصلحة فإن البلديات هي التي ستقرر كيفية استخدام التعويضات المالية، حيث يمكنها على سبيل المثال، تخصيص هذه الأموال لتأمين مساكن لهؤلاء الأطفال غير المصحوبين بذويهم.
وبينت المصلحة أنها تدرس حالياً إمكانية أن تصبح البلديات هي المسؤولة عن الأطفال طالبي اللجوء غير المصحوبين بذويهم، وذلك من خلال رعايتهم وتأمين السكن لهم.
وتشمل مسؤولية المصلحة المجالات التالية وهي استقبال ودراسة طلبات لجوء الأطفال القادمين لوحدهم للسويد، وتقييم أعمارهم، والبحث عن أفراد أسرتهم، والتعامل مع القضايا المتعلقة بالمساعدات المالية، وتقييم مدى الحاجة لتأمين السكن، وضمان عودة الأطفال غير الحاصلين على تصاريح الإقامة إلى بلدانهم الأصلية، وتوقيع الاتفاقات مع البلديات وتقديم التعويضات المالية لها لاستقبال الأطفال القصر في حال حصولهم على الإقامة، وتحمل مسؤولية تأمين السكن ورعايتهم.
أما البلديات فإنها تتحمل مسوؤلية رعاية الأطفال غير المصحوبين بذويهم في الجوانب التالية وهي تأمين احتياجات الطفل، واتخاذ الإجراءات المناسبة له، والبحث عن كامل أفراد أسرته، والتحقيق في إمكانية وجود أقارب له في السويد ومدى قدرتهم على تحمل مسؤولية إعالته ورعايته.
ويتلقى الأطفال اللاجئين غير المصحوبين بعائلاتهم نفس الرعاية الصحية بما في ذلك الرعاية النفسية والعناية بالأسنان، كالتي يتلقاها الأطفال السويديين.
يذكر أن العديد من السلطات الحكومية تشارك في عملية استقبال الأطفال القصر غير المصحوبين بعائلاتهم.
