

وفاة الفنَّان المسرحي الصَّديق الغالي





ببالغ الحزن والأسى تلقَّيتُ خبر وفاة الصَّديق الغالي الفنَّان المسرحي وديع عمسيح، بعد صراعٍ طويل مع المرض في إحدى مشافي ستوكهولم مساء هذا اليوم، فلا يسعني إلَّا أن أتقدَّم بإسمي وبإسم موقعنا الحبيب ديريك ديلان لكافّة آل بولو وآل سارة وآل حنّوش، وأخصُّ بالذكر زوجته شاميرام حنّوش أم مراد وأولاده مراد وماريا وساندرا، كما أقدّم خالص التَّعازي القلبيّة لوالده مراد بولو أبو وديع ووالدته مارو سارة أم وديع، وإلى إخوته الصَّديق الغالي سامي عمسيح مع العائلة والأولاد، والصَّديق الغالي بولص عمسيح مع العائلة والأولاد وإلى أختيه سامية وسناء مع أزواجهما والأولاد، وإلى أخواله الأصدقاء الغاليين: كابي سارة مع العائلة والأولاد، ومتّى سارة مع العائلة والأولاد وجان سارة مع العائلة والأولاد، وكافّة خالاته مع العائلة والأولاد وأقدّم أحرّ التَّعازي القلبية إلى كافة أعمامه وأولاد وبنات أعمامه وعائلاتهم في كلِّ مكان، وإلى عموم آل سارة وبولو وحنّوش في الوطن الأولم وبلاد المهجر واحداً واحداً! راجياً من الرَّب أن يسكنه فسيح جنّاته بين أحضان الأبرار والقدِّيسين ويمنح أهله وذويه الصبر والسّلوان.
ستقام التَّعازي يومَي الخميس والجمعة غداً وبعد الغد 21، 22 . 5. 2015 في صالة كنيسة هالونبيرين في ستوكهولم ما بين السَّاعة الرَّابعة والثَّامنة مساءاً!