الكومبس: تسعى عدد من الشركات الزراعية الدنماركية إلى توسيع آفاق الاستثمار في الأراضي الزراعية السويدية، وذلك وفقاً لصحيفة Jyllandsposten الدنماركية.

وأوضحت الصحيفة أن سبب رغبة الشركات الدنماركية بالاستثمار في السويد يعود إلى ارتفاع تكلفة ضرائب البيئة والطاقة في الدنمارك، مما يجعل الزراعة في السويد أرخص، وخاصةً زراعة البندورة.
وبحسب الصحيفة فإن شركتي الطماطم الدنماركية Alfred و Katrine تستثمر حوالي 126 مليون كرون في إحدى الأراضي الزراعية في بلدية Trelleborg.
ويبلغ متوسط تكلفة البندورة في الدنمارك أكثر بنحو 20 % مقارنةً مع السويد، وذلك بسبب الضرائب العالية.
ويقول أحد أصحاب شركات الزراعة إنه كان يفضل البقاء في الدنمارك واستثمار الأراضي الزراعية فيها وتطوير أعماله، إلا أنه لا يعتقد أن بإمكانه كسب المزيد من الأموال وتحقيق أرباح أكثر في حال قرر استمرار العمل في الدنمارك، ولذلك من المحتمل نقل عمله للزراعة في السويد.

وأوضحت الصحيفة أن سبب رغبة الشركات الدنماركية بالاستثمار في السويد يعود إلى ارتفاع تكلفة ضرائب البيئة والطاقة في الدنمارك، مما يجعل الزراعة في السويد أرخص، وخاصةً زراعة البندورة.
وبحسب الصحيفة فإن شركتي الطماطم الدنماركية Alfred و Katrine تستثمر حوالي 126 مليون كرون في إحدى الأراضي الزراعية في بلدية Trelleborg.
ويبلغ متوسط تكلفة البندورة في الدنمارك أكثر بنحو 20 % مقارنةً مع السويد، وذلك بسبب الضرائب العالية.
ويقول أحد أصحاب شركات الزراعة إنه كان يفضل البقاء في الدنمارك واستثمار الأراضي الزراعية فيها وتطوير أعماله، إلا أنه لا يعتقد أن بإمكانه كسب المزيد من الأموال وتحقيق أرباح أكثر في حال قرر استمرار العمل في الدنمارك، ولذلك من المحتمل نقل عمله للزراعة في السويد.