الشخص المسيّر
لوحظ بين طلاب المدارس أنواع من شخصيات يتمتع بها الطلاب
هناك من يحب القيادة
وآخر يحب السيطرة وفرض الرأي
وآخر منقاد ومسيّر من قبل الآخرين
شخص غالي عليك كأن يكون إبنك أو إبنتك أو صديقك
لكــن للأسـف ( ليـس لديــه (لديها ) شخــصيه )
ونحن نعلم كم يعاني من ليس لديه شخصيه
حيث يكون تآئـها يتصرف بغباء في أحيان كثيرة وفاقد الثقه بنفسه ولا يدري بأمر نفسه لكن يلحظه الآخرون
ونتائـجه ضعيفة وأكثر ماتكون تصرفاته سلبية فيكون محل وشوشة الآخرين
أخذنا نماذج من تقارير شفوية دون معرفة اسماء الأطفال
موضوعنا اليوم والذي أحب أن نناقشه برحابة صدر مناقشة عامة لأنه لفت نظري في الأشخاص غير البالغين
مما استرعى انتباهي وجود هذه الصفة حتى في البالغين وليس في من هم صغار السن فقط
مما دعاني لأن أرجع لطفولة الشخص المنقاد والمسيّر لعلّها تمكنت منه هذه الصفة من طفولتهدون انتباه الوالدين , أو لإهمالهم في مساعة طفلهم في تكوين شخصيته
فتراه رجلا تقيّمه كرجل بمعنى الكلمة وبعد مرور الوقت تستغرب تصرفاته ( والحديث عن كلا الجنسين على حد سواء)
بين ليلة وضحاها يتغيّر رأيه (رأيها)180 درجة دون سابق إنذار
فقد يقع تحت تأثير خارجي يسيّره بالنسبة للأطفال يؤثر في صديقه ويمنعه من مصادقة طفل آخر وووو
وفي الكبار يحدث نفس الامر حيث ان الشخص المسيّر يتعرض لضغوكلت متواصلة من الشخص المسيطر ويحثه على ترك هذا ومعاداة ذاك وعدم التعامل مع س من الناس والاستحواذعلى المسيّر للعمل تحت نطاق مشورته بمحفزات ,كمنصب أعلى أو أجر يفوق ما كان يتقاضاه ,ويشرط عليه بأمور يرضخ لها والمسير المسكين ينخدع ويطيع
ضاربا عرض الحائط كل العلاقات الودية ,ناسيا العشرة الطيبة ,والاخوة والصحبة والصداقة والعهود.
ترى هل يعتبر هذا الشخص سوي؟؟؟؟!!!! أم يحتاج إلى علاج؟؟؟؟
وهل يمكن علاجه
علينا الاأتباه لأطفالنا في تصرفاتهم ومعالجة الامر قبل أن يستفحل الأمر في في الكبر وعلى ما أظن لا يوجد له علاج آنذاك
لأن علم النفس يقول أوّل 3 سنوات من عمر الطفل تقرر شخصية نضجه
الموضوع خطر جدا على الاطفال لذا يجب الانتباه إليه وأنا بانتظار أرائكم
مع شكري وتقديري ومحبتي للجميع
والله من وراء القصد
بنت السريان
[/size][/b]لوحظ بين طلاب المدارس أنواع من شخصيات يتمتع بها الطلاب
هناك من يحب القيادة
وآخر يحب السيطرة وفرض الرأي
وآخر منقاد ومسيّر من قبل الآخرين
شخص غالي عليك كأن يكون إبنك أو إبنتك أو صديقك
لكــن للأسـف ( ليـس لديــه (لديها ) شخــصيه )
ونحن نعلم كم يعاني من ليس لديه شخصيه
حيث يكون تآئـها يتصرف بغباء في أحيان كثيرة وفاقد الثقه بنفسه ولا يدري بأمر نفسه لكن يلحظه الآخرون
ونتائـجه ضعيفة وأكثر ماتكون تصرفاته سلبية فيكون محل وشوشة الآخرين
أخذنا نماذج من تقارير شفوية دون معرفة اسماء الأطفال
موضوعنا اليوم والذي أحب أن نناقشه برحابة صدر مناقشة عامة لأنه لفت نظري في الأشخاص غير البالغين
مما استرعى انتباهي وجود هذه الصفة حتى في البالغين وليس في من هم صغار السن فقط
مما دعاني لأن أرجع لطفولة الشخص المنقاد والمسيّر لعلّها تمكنت منه هذه الصفة من طفولتهدون انتباه الوالدين , أو لإهمالهم في مساعة طفلهم في تكوين شخصيته
فتراه رجلا تقيّمه كرجل بمعنى الكلمة وبعد مرور الوقت تستغرب تصرفاته ( والحديث عن كلا الجنسين على حد سواء)
بين ليلة وضحاها يتغيّر رأيه (رأيها)180 درجة دون سابق إنذار
فقد يقع تحت تأثير خارجي يسيّره بالنسبة للأطفال يؤثر في صديقه ويمنعه من مصادقة طفل آخر وووو
وفي الكبار يحدث نفس الامر حيث ان الشخص المسيّر يتعرض لضغوكلت متواصلة من الشخص المسيطر ويحثه على ترك هذا ومعاداة ذاك وعدم التعامل مع س من الناس والاستحواذعلى المسيّر للعمل تحت نطاق مشورته بمحفزات ,كمنصب أعلى أو أجر يفوق ما كان يتقاضاه ,ويشرط عليه بأمور يرضخ لها والمسير المسكين ينخدع ويطيع
ضاربا عرض الحائط كل العلاقات الودية ,ناسيا العشرة الطيبة ,والاخوة والصحبة والصداقة والعهود.
ترى هل يعتبر هذا الشخص سوي؟؟؟؟!!!! أم يحتاج إلى علاج؟؟؟؟
وهل يمكن علاجه
علينا الاأتباه لأطفالنا في تصرفاتهم ومعالجة الامر قبل أن يستفحل الأمر في في الكبر وعلى ما أظن لا يوجد له علاج آنذاك
لأن علم النفس يقول أوّل 3 سنوات من عمر الطفل تقرر شخصية نضجه
الموضوع خطر جدا على الاطفال لذا يجب الانتباه إليه وأنا بانتظار أرائكم
مع شكري وتقديري ومحبتي للجميع
والله من وراء القصد
بنت السريان