الكومبس: اعتبر رئيس الوزراء السويدي الأسبق Ingvar Carlsson أن الوضع البرلماني في السويد هو أخطر من أي وقت مضى.

وقال كارلسون لصحيفة Dagens Nyheter إن الوضع البرلماني الحالي لا يمكن مقارنته مع عام 1992 عندما لم يكن هناك أغلبية حزبية واضحة في البرلمان، مما ساهم في تعريض الاقتصاد السويدي لضغوطات شديدة.
وأضاف أنه بعد إلغاء اتفاقية ديسمبر بين الحكومة وتحالف يمين الوسط المعارض، لم يبقى أمام التحالف سوى التعاون عبر تشكيل تكتلات مع الأحزاب السياسية الأخرى، أي أن تحالف يمين الوسط المعارض إما أن يشكل تحالف مع حزب سفاريا ديمكراتنا أو مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي، لأنه لا توجد في الأفق خيارات أخرى.
وكانت اتفاقية ديسمبر قد نظمت العلاقة بين طرفي الحكومة والمعارضة، وأسس التعاون في مجالات الأمن والدفاع والطاقة واتفاقية التقاعد.

وقال كارلسون لصحيفة Dagens Nyheter إن الوضع البرلماني الحالي لا يمكن مقارنته مع عام 1992 عندما لم يكن هناك أغلبية حزبية واضحة في البرلمان، مما ساهم في تعريض الاقتصاد السويدي لضغوطات شديدة.
وأضاف أنه بعد إلغاء اتفاقية ديسمبر بين الحكومة وتحالف يمين الوسط المعارض، لم يبقى أمام التحالف سوى التعاون عبر تشكيل تكتلات مع الأحزاب السياسية الأخرى، أي أن تحالف يمين الوسط المعارض إما أن يشكل تحالف مع حزب سفاريا ديمكراتنا أو مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي، لأنه لا توجد في الأفق خيارات أخرى.
وكانت اتفاقية ديسمبر قد نظمت العلاقة بين طرفي الحكومة والمعارضة، وأسس التعاون في مجالات الأمن والدفاع والطاقة واتفاقية التقاعد.