تشير الدراسات إلى أن تناول الطماطم يقلل من أعراض التهاب الجهاز البولي من ألم وحرقة وتقطيع في البول وتنقيط وغيرها ولذلك ينصح مرضى التهاب طرق المسالك البولية بأكلها، كما أنه يقلل من مضاعفات السكري من النوع الثاني في إحداث تصلب الشرايين

وتشير الدراسات إلى أن تناول الطماطم باستمرار عند مرضى السكري يخفض من قراءات السكري ويساهم في ضبطه كما أنه يساعد في توسيع الأوعية الدموية الصغيرة مما يحمي الشبكية من براثن اختلاطات السكري وتأثيره عليه وغنى الطماطم بالبوتاسيوم يجعلها من الأطعمة الجيدة في تخفيض الضغط الشرياني بنسبة ٢٠٪ عند استخدامها بشكل مستمر وكذلك يساهم في الحفاظ على كثافة معادن العظام ويقلل بدوره من نسبة تشكيل الحصوات في الكلية أما طريقة الحفظ المثالية للطماطم فيفضل أن تحفظ في درجة حرارة الغرفة دون أن تتعرض لضوء الشمس، فتبريد الطماطم أو تجميدها يؤدي إلى فقدانها لطعمها.

وتشير الدراسات إلى أن تناول الطماطم باستمرار عند مرضى السكري يخفض من قراءات السكري ويساهم في ضبطه كما أنه يساعد في توسيع الأوعية الدموية الصغيرة مما يحمي الشبكية من براثن اختلاطات السكري وتأثيره عليه وغنى الطماطم بالبوتاسيوم يجعلها من الأطعمة الجيدة في تخفيض الضغط الشرياني بنسبة ٢٠٪ عند استخدامها بشكل مستمر وكذلك يساهم في الحفاظ على كثافة معادن العظام ويقلل بدوره من نسبة تشكيل الحصوات في الكلية أما طريقة الحفظ المثالية للطماطم فيفضل أن تحفظ في درجة حرارة الغرفة دون أن تتعرض لضوء الشمس، فتبريد الطماطم أو تجميدها يؤدي إلى فقدانها لطعمها.