الكومبس: تراجع طابور الإنتظار الطويل، بشكل كبير، للقادمين الجدد العاملين في مجال الرعاية الصحية، الذين كانوا ينتظرون أوقاتا طويلة قبل حصولهم على الشهادات المهنية التي تؤهلهم لممارسة أعمالهم في السويد.
ووفقاً لما ذكره التلفزيون السويدي، فأن أي طبيب من خارج دول الإتحاد الأوربي، ليس عليه في الوقت الحاضر سوى الإنتظار لمدة ثمانية أشهر، قبل الحصول على رخصة من أجل ممارسة عمله، مقارنة بفترة الـ 18 شهراً التي كانت يتطلبها الأمر في السابق.
ويأتي هذا على الرغم من أن عدد الطلبات المقدمة للعمل، تضاعفت في السنوات الثلاث الماضية.
وقالت المسؤولة في مجلس الخدمات الإجتماعية بيرنيلا إيك للتلفزيون السويدي إن “سبب تراجع طابور الإنتظار يعود الى أننا تلقينا زيادة في الموارد من قبل الحكومة، ما يعني أننا تمكنا من توظيف أشخاص أكثر، كما أعدنا النظر في روتينيات العمل وجعلها أكثر فعالية بأقصى حد ممكن”.
وكان مجلس الخدمات الإجتماعية قد حصل على مبلغ 65 مليون كرون إضافية من الحكومة من أجل تسريع النظر في القضايا المقدمة إليه وإختصار الوقت.
ووفقاً لما ذكره التلفزيون السويدي، فأن أي طبيب من خارج دول الإتحاد الأوربي، ليس عليه في الوقت الحاضر سوى الإنتظار لمدة ثمانية أشهر، قبل الحصول على رخصة من أجل ممارسة عمله، مقارنة بفترة الـ 18 شهراً التي كانت يتطلبها الأمر في السابق.
ويأتي هذا على الرغم من أن عدد الطلبات المقدمة للعمل، تضاعفت في السنوات الثلاث الماضية.
وقالت المسؤولة في مجلس الخدمات الإجتماعية بيرنيلا إيك للتلفزيون السويدي إن “سبب تراجع طابور الإنتظار يعود الى أننا تلقينا زيادة في الموارد من قبل الحكومة، ما يعني أننا تمكنا من توظيف أشخاص أكثر، كما أعدنا النظر في روتينيات العمل وجعلها أكثر فعالية بأقصى حد ممكن”.
وكان مجلس الخدمات الإجتماعية قد حصل على مبلغ 65 مليون كرون إضافية من الحكومة من أجل تسريع النظر في القضايا المقدمة إليه وإختصار الوقت.
