طور باحثون سويديون تقنية تصوير مغناطيسية جديدة تستخدم السكر لتقييم الأورام الخبيثة لدى مرضى السرطان.
ولقد تم الجمع بين تقنية التصوير الجديدة مع اختبار السكر الطبيعي كبديل للمعادن في عوامل التباين.
وأظهرت النتائج أن الأورام الخبيثة (الخلايا السرطانية) تظهر استهلاكا أعلى للسكر من الأنسجة المحيطة.
وقالت ليندا كنوتسون، المحاضرة في جامعة لوند في السويد، اذا استبدل السكر المعادن كعامل تباين في الجسم، يمكن أيضاً أن يكون لها تأثير نفسي إيجابي ويجعل المرضى أكثر هدوءاً
وعلاوة على ذلك، عوامل التباين القائمة على السكر أرخص من اولئك القائمة على المعادن، مما يؤدي إلى انخفاض في تكاليف الرعاية الطبية.
وأوضح الباحثون في الدراسة التي نشرت في دورية التصوير المقطعي، لكن عوامل التباين القائمة على السكر لا يمكن أن تستخدم في اختبارات مرضى السكري الذين يعانون من السرطان،
أجريت الاختبارات على ثلاثة أشخاص يعانون من ورم في المخ وأربعة أشخاص أصحاء.
فوجد العلماء أن خصائص الورم يمكن فحصها عن طريق حقن كمية صغيرة من السكر فيه، ومن ثم قياس كمية السكر التي يستهلكها الورم.
ونوه الباحثون أنه كلما زاد استهلاك الورم للسكر، كلما كان خبيثاً اكثر.
ولقد تم الجمع بين تقنية التصوير الجديدة مع اختبار السكر الطبيعي كبديل للمعادن في عوامل التباين.
وأظهرت النتائج أن الأورام الخبيثة (الخلايا السرطانية) تظهر استهلاكا أعلى للسكر من الأنسجة المحيطة.
وقالت ليندا كنوتسون، المحاضرة في جامعة لوند في السويد، اذا استبدل السكر المعادن كعامل تباين في الجسم، يمكن أيضاً أن يكون لها تأثير نفسي إيجابي ويجعل المرضى أكثر هدوءاً
وعلاوة على ذلك، عوامل التباين القائمة على السكر أرخص من اولئك القائمة على المعادن، مما يؤدي إلى انخفاض في تكاليف الرعاية الطبية.
وأوضح الباحثون في الدراسة التي نشرت في دورية التصوير المقطعي، لكن عوامل التباين القائمة على السكر لا يمكن أن تستخدم في اختبارات مرضى السكري الذين يعانون من السرطان،
أجريت الاختبارات على ثلاثة أشخاص يعانون من ورم في المخ وأربعة أشخاص أصحاء.
فوجد العلماء أن خصائص الورم يمكن فحصها عن طريق حقن كمية صغيرة من السكر فيه، ومن ثم قياس كمية السكر التي يستهلكها الورم.
ونوه الباحثون أنه كلما زاد استهلاك الورم للسكر، كلما كان خبيثاً اكثر.
