الكومبس: تشير الأرقام الواردة من الشرطة في السويد الى أن الشقق السكنية أقل عرضة لتعرضها الى مخاطر السرقة، مقارنة بالفيّلات.

ووفقاً لما نشره موقع Hem & Hyra المعني بقضايا الإسكان، فأن عدد بلاغات السطو التي وصلت الى الشرطة حتى الآن من العام الجاري، بلغت 15000 بلاغاً، إثنان من أصل ثلاثة منها تعرضت لها الفيلات.
وبلغ مجموع بلاغات السطو في السويد، العام الماضي، 22800 بلاغاً، 8040 منها وقعت في شقق سكنية.
وتشير الإحصائيات حتى الآن من العام الجاري الى تراجع بلاغات السطو بنسبة ثلاثة بالمائة، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، ويبدو أن هذا الإتجاه سيواصل ثباته، وفقاً للشرطة.
وحتى شهر أيلول/ سبتمبر الماضي، بلغت عدد شكاوى السطو التي وصلت الشرطة 17874 شكوى، ما يعني تراجع بمقدار 797 شكوى، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفقاً لإحصائيات الموقع المستندة على أرقام المجلس الوطني لمنع الجريمة.
ومن المجموع الإجمالي لعدد بلاغات السطو التي سجلتها الشرطة حتى الآن من العام الجاري، فأن 9320 عملية سطو وقعت في المنازل، مقابل 5554 سطو تعرضت لها الشقق السكنية، ما يعني أن العيش في شقة قد يكون أكثر أمناً من العيش في المنزل.
أسباب أخرى
وقد تتحكم أسباب أخرى في تعرض مكان إقامة الشخص الى السطو وإعتماداً على المنطقة التي يسكن فيها. وأغلب المناطق التي تزيد فيها عمليات السطو هي ستوكهولم وغوتلاند، حيث وبحسب الأرقام فأن 201 جريمة سطو تحدث في تلك المناطق بين كل مائة ألف مواطن، مقابل 96 جريمة سطو تحدث في الشقق ولنفس النسمة.
وتحتل مناطق أقليم الجنوب والتي تتضمن، كالمار، بليكينغ، كرونوبيري ومقاطعة سكونه المرتبة الثانية في قائمة الأماكن المرغوبة للصوص في سرقتها وبمعدل 183 جريمة سطو تحدث في المنازل لكل مائة الف مواطن.
وأقل المناطق عرضة لعمليات السطو هي المناطق الشمالية وبمعدل يبلغ 67 جريمة سطو لكل مائة ألف مواطن، مقابل 22 عملية سطو تحدث في الشقق للنسمة نفسها.
عدد شكاوى السطو المُبلغ عنها في أنحاء السويد للفترة من شهر كانون الثاني/ يناير وحتى أيلول/ سبتمبر 2016:
[/dropshadow]
ووفقاً لما نشره موقع Hem & Hyra المعني بقضايا الإسكان، فأن عدد بلاغات السطو التي وصلت الى الشرطة حتى الآن من العام الجاري، بلغت 15000 بلاغاً، إثنان من أصل ثلاثة منها تعرضت لها الفيلات.
وبلغ مجموع بلاغات السطو في السويد، العام الماضي، 22800 بلاغاً، 8040 منها وقعت في شقق سكنية.
وتشير الإحصائيات حتى الآن من العام الجاري الى تراجع بلاغات السطو بنسبة ثلاثة بالمائة، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، ويبدو أن هذا الإتجاه سيواصل ثباته، وفقاً للشرطة.
وحتى شهر أيلول/ سبتمبر الماضي، بلغت عدد شكاوى السطو التي وصلت الشرطة 17874 شكوى، ما يعني تراجع بمقدار 797 شكوى، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفقاً لإحصائيات الموقع المستندة على أرقام المجلس الوطني لمنع الجريمة.
ومن المجموع الإجمالي لعدد بلاغات السطو التي سجلتها الشرطة حتى الآن من العام الجاري، فأن 9320 عملية سطو وقعت في المنازل، مقابل 5554 سطو تعرضت لها الشقق السكنية، ما يعني أن العيش في شقة قد يكون أكثر أمناً من العيش في المنزل.
أسباب أخرى
وقد تتحكم أسباب أخرى في تعرض مكان إقامة الشخص الى السطو وإعتماداً على المنطقة التي يسكن فيها. وأغلب المناطق التي تزيد فيها عمليات السطو هي ستوكهولم وغوتلاند، حيث وبحسب الأرقام فأن 201 جريمة سطو تحدث في تلك المناطق بين كل مائة ألف مواطن، مقابل 96 جريمة سطو تحدث في الشقق ولنفس النسمة.
وتحتل مناطق أقليم الجنوب والتي تتضمن، كالمار، بليكينغ، كرونوبيري ومقاطعة سكونه المرتبة الثانية في قائمة الأماكن المرغوبة للصوص في سرقتها وبمعدل 183 جريمة سطو تحدث في المنازل لكل مائة الف مواطن.
وأقل المناطق عرضة لعمليات السطو هي المناطق الشمالية وبمعدل يبلغ 67 جريمة سطو لكل مائة ألف مواطن، مقابل 22 عملية سطو تحدث في الشقق للنسمة نفسها.
عدد شكاوى السطو المُبلغ عنها في أنحاء السويد للفترة من شهر كانون الثاني/ يناير وحتى أيلول/ سبتمبر 2016: