الكومبس: قررت العديد من المدارس في ستوكهولم إغلاق أبوابها وإرسال الطلبة الى المنزل بسبب التساقط الكثيف للثلوج الذي تشهده العاصمة منذ ليلة أمس.

وبررت العديد من إدارات المدارس قرارها هذا في رسائل بعثت بها بالبريد الإلكتروني الى أولياء الأمور، قائلة: نعلم أن الكثير من المصاعب قد يصادفها الطلبة لدى عودتهم من المدرسة الى المنزل وسط هذه الأجواء القاسية.
إحدى المدارس التي أغلقت أبوابها، هي المدرسة الإنكليزية في Gubbängen، حيث جرى إرسال الطلبة الى منازلهم في الصباح في حين لا يوجد أي قرار حتى الآن بخصوص كيف سيكون عليه الأمر، يوم غد.
كما أرسلت مدرسة Eklidens طلبتها الى المنازل ايضاً. وكتبت في رسالة بعثتها الى أولياء الأمور بالبريد الإلكتروني، قائلة: إن المدرسة أخذت قرارها هذا من أجل أن يكون الأطفال قادرين على العودة الى منازلهم، وأن تجاربها السابقة في ظل ظروف مماثلة حصلت قبل خمسة أعوام، تجعلها تدرك أن هناك صعوبات ربما يواجهها الأطفال عند عودتهم من المدرسة في فترة بعد الظهر، وأن المدرسة ستبقي أبوابها مفتوحة للطلبة الذين لا تتوفر لهم خدمة النقل بالحافلات.
وكانت حركة النقل العام في ستوكهولم، الباصات والقطارات، قد تأثرت كثيراً بالتساقط الكبير للثلوج، ما ادى الى حدوث تأخيرات وفوضى في نظام النقل.
كما أرسلت مدرستي Aspdammskolan و Skolgrunden في ستوكهولم طلبتها باكراً الى المنزل، لضمان وصولهم الى منازلهم بأمان.
[/dropshadow]
وبررت العديد من إدارات المدارس قرارها هذا في رسائل بعثت بها بالبريد الإلكتروني الى أولياء الأمور، قائلة: نعلم أن الكثير من المصاعب قد يصادفها الطلبة لدى عودتهم من المدرسة الى المنزل وسط هذه الأجواء القاسية.
إحدى المدارس التي أغلقت أبوابها، هي المدرسة الإنكليزية في Gubbängen، حيث جرى إرسال الطلبة الى منازلهم في الصباح في حين لا يوجد أي قرار حتى الآن بخصوص كيف سيكون عليه الأمر، يوم غد.
كما أرسلت مدرسة Eklidens طلبتها الى المنازل ايضاً. وكتبت في رسالة بعثتها الى أولياء الأمور بالبريد الإلكتروني، قائلة: إن المدرسة أخذت قرارها هذا من أجل أن يكون الأطفال قادرين على العودة الى منازلهم، وأن تجاربها السابقة في ظل ظروف مماثلة حصلت قبل خمسة أعوام، تجعلها تدرك أن هناك صعوبات ربما يواجهها الأطفال عند عودتهم من المدرسة في فترة بعد الظهر، وأن المدرسة ستبقي أبوابها مفتوحة للطلبة الذين لا تتوفر لهم خدمة النقل بالحافلات.
وكانت حركة النقل العام في ستوكهولم، الباصات والقطارات، قد تأثرت كثيراً بالتساقط الكبير للثلوج، ما ادى الى حدوث تأخيرات وفوضى في نظام النقل.
كما أرسلت مدرستي Aspdammskolan و Skolgrunden في ستوكهولم طلبتها باكراً الى المنزل، لضمان وصولهم الى منازلهم بأمان.