نظارة أنشتاين!
كان أنشتاين لا يستغني عن نظارته، وذهب ذات يوم مرة إلى أحد المطاعم، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه، ولما أتاه
الجرسون بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد، طلب منه أنشتاين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون قائلاً:
إنني أسف يا سيدي، فأنا أمي مثلك!
ديريك 30 ـ 6 ـ 2011
[/b][/size]كان أنشتاين لا يستغني عن نظارته، وذهب ذات يوم مرة إلى أحد المطاعم، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه، ولما أتاه
الجرسون بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد، طلب منه أنشتاين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون قائلاً:
إنني أسف يا سيدي، فأنا أمي مثلك!
ديريك 30 ـ 6 ـ 2011