عثرت الشرطة بعد جهود كبيرة على امرأة وابنتها البالغة من العمر ثمانية أعوام وهما متجمدتان من البرد في جهة من غابات Sävsjö، جنوب يونشوبينغ، الليلة الماضية.
ونقلت المرأة وأبنتها الى المستشفى، الا أن الأم توفيت في الساعة الخامسة من فجر اليوم، بحسب ما ذكرته الشرطة.

وتمكنت الشرطة من العثور على الاثنتين في نحو الساعة الثالثة من فجر اليوم بعد أن فُقدتا منذ ظهر أمس. وكانت الأم وابنتها ترتديان ملابس خفيفة جداً وسط البرد القارس في المنطقة.
وفي وقت سابق من بعد ظهر يوم أمس الأربعاء وتحديداً في الساعة الثانية بعد الظهر، عُثر على صبي في التاسعة من عمره، حيث كان هو الأخر يرتدي ملابس خفيفة جداً. وبعد وقت قصير من ذلك، وصل الشرطة بلاغ حول رؤية والدة الصبي وشقيقته البالغة من العمر 8 سنوات وهما تغادران المنطقة التي عثرا فيها على الصبي، حيث بدأت الشرطة جهود بحثها الواسع من هناك.
ويجري معالجة الفتاة في قسم العناية المركزية الخاصة وسيتم نقلها قريباً الى عيادة الأطفال. فيما نقل الصبي أيضاً من العناية المركزية، حيث تعدى مرحلة الخطر، وفقاً للشرطة.
ولميتضح للشرطة لماذا خرجت المرأة مع طفليها بهذا الشكل.
وقال المتحدث باسم الشرطة توماس أغنيفيك للتلفزيون السويدي: ليس لدينا أي تفسير حول ذلك. ببساطة لا نعرف لماذا.
جدير ذكره، ليس هناك أية شبهات بوقوع جريمة.
ونقلت المرأة وأبنتها الى المستشفى، الا أن الأم توفيت في الساعة الخامسة من فجر اليوم، بحسب ما ذكرته الشرطة.

وتمكنت الشرطة من العثور على الاثنتين في نحو الساعة الثالثة من فجر اليوم بعد أن فُقدتا منذ ظهر أمس. وكانت الأم وابنتها ترتديان ملابس خفيفة جداً وسط البرد القارس في المنطقة.
وفي وقت سابق من بعد ظهر يوم أمس الأربعاء وتحديداً في الساعة الثانية بعد الظهر، عُثر على صبي في التاسعة من عمره، حيث كان هو الأخر يرتدي ملابس خفيفة جداً. وبعد وقت قصير من ذلك، وصل الشرطة بلاغ حول رؤية والدة الصبي وشقيقته البالغة من العمر 8 سنوات وهما تغادران المنطقة التي عثرا فيها على الصبي، حيث بدأت الشرطة جهود بحثها الواسع من هناك.
ويجري معالجة الفتاة في قسم العناية المركزية الخاصة وسيتم نقلها قريباً الى عيادة الأطفال. فيما نقل الصبي أيضاً من العناية المركزية، حيث تعدى مرحلة الخطر، وفقاً للشرطة.
ولميتضح للشرطة لماذا خرجت المرأة مع طفليها بهذا الشكل.
وقال المتحدث باسم الشرطة توماس أغنيفيك للتلفزيون السويدي: ليس لدينا أي تفسير حول ذلك. ببساطة لا نعرف لماذا.
جدير ذكره، ليس هناك أية شبهات بوقوع جريمة.