مصلحة الهجرة تحذر المزيد من فترات الانتظار الطويلة إذا لم يتم تخصيص المال الكافي!

[إسحق القس افرام]

[بنت السريان]

الدول الكبرى تلعب بالمهاجرين وتوجيههم حسب ما تريد وتعمل على ازهاق ارواح الالاف من المهاجرين
وتعمل على مصلحتها في رسم خارطة العالم الجديدة وحسب مصالها وارادتها
تبقى الدول النامية العوبة بيد الدول الكبرى
من اوجد داعش وما هي الخطط القديمة الجديدة للدول على غرار الربيع النظيف الذي نظّف الدول النامية من مواطنيها شردهم وقتلهم واستحل وطنهم وقد نجح في العراق وسوريا وأخفق في مصر حتى الانتخابات في السويد مفتعل ما حصل ويحصل تدخل الدول الكبرى بصورة مبطنة هو السبب في عدم مقدرة السويد من تشكيل الحكومة الجديدة لأن لولا موافقة أمريكا لا يمكن تكوين الحكومة