بولين عبد الاحد شمعون ابنة سوريا المالكية,هاجرت الى السويد مع عائلتها وعمرها ٦ سنوات,حصلت على الثانوية في مدينة نورشوبينغ,وكانت من الأوائل, ودخلت جامعة يوتوبوري,ودرست الكيمياء,واحرؤت المرتبة الأولى,ثم دخلت اكاديمية الأوسلو بالنروج ,لدراسة البحوث عن مرض السرطان,واكتشفوا مواهبها في مادة -الكيمياء-ودراسة الخلايا السرطانية, تم إفادها الى اليابان,وامريكا واوربا,لاستكمال بحوثها التي ادهشتهم,ثم اعدت كتاب عن خلايا السرطان -٣٠٠-صفحة
وتمت مناقشته امام ثلاثة بروفسورية من بريطانيا وامريكا والنروج, وفوجئوا بعبقريتها وتعاملها الجديد مع خلايا السرطان.
كما حضرت المسؤولة المباشرة عليها من امريكا ،وبعد المناقشة الطويلة نالت بولين اعجابهم وحققت اعلى نجاح لجامعة اوسلو،والتي اقامت احتفال واستقبال كبيرين لبولين،وتم القاء الكلمات من قبل المسؤولين عنها،ومن قبل البرفوسورية الذين قدموا من الخارج،واعطوها شهادة الدكتوراه بتفوق على ماحققته،وفتحت تلك الدول ذراعيها متمنية ان تعمل عندهم.
كما حضرت عائلتها واهلها واصدقائها حفلة المناقشة والتخرج،وكانت ليلة عظيمة من العمر،حيث حققت نجاحا اولا لبلدها الاصلي سوريا،ثم بلدها السويد ثم اكاديمية النروج،
نتمنى ان يكون نجاحها خيرا للانسانية،وكشفا جديدا في مجال البحوث والدراسات عن السرطان ،كما ان نجاحها الكبير هو فخر لاهلها،وزوجها-ايريك-ولكل الذين ساعدوها في نجاحها ،كما ان نجاحها هو حافز لكل الشباب،الذين يحبون العلم ،ويعملون من اجل خير الانسانية،واهلهم واوطانهم
عائلة بولين.
في الصورة بولين في الوسط بين بروفيسور بريطانيا وبرفسورة امريكاَ
منقول عن موقعنا الحبيب القامشلي
وتمت مناقشته امام ثلاثة بروفسورية من بريطانيا وامريكا والنروج, وفوجئوا بعبقريتها وتعاملها الجديد مع خلايا السرطان.
كما حضرت المسؤولة المباشرة عليها من امريكا ،وبعد المناقشة الطويلة نالت بولين اعجابهم وحققت اعلى نجاح لجامعة اوسلو،والتي اقامت احتفال واستقبال كبيرين لبولين،وتم القاء الكلمات من قبل المسؤولين عنها،ومن قبل البرفوسورية الذين قدموا من الخارج،واعطوها شهادة الدكتوراه بتفوق على ماحققته،وفتحت تلك الدول ذراعيها متمنية ان تعمل عندهم.
كما حضرت عائلتها واهلها واصدقائها حفلة المناقشة والتخرج،وكانت ليلة عظيمة من العمر،حيث حققت نجاحا اولا لبلدها الاصلي سوريا،ثم بلدها السويد ثم اكاديمية النروج،
نتمنى ان يكون نجاحها خيرا للانسانية،وكشفا جديدا في مجال البحوث والدراسات عن السرطان ،كما ان نجاحها الكبير هو فخر لاهلها،وزوجها-ايريك-ولكل الذين ساعدوها في نجاحها ،كما ان نجاحها هو حافز لكل الشباب،الذين يحبون العلم ،ويعملون من اجل خير الانسانية،واهلهم واوطانهم
عائلة بولين.
في الصورة بولين في الوسط بين بروفيسور بريطانيا وبرفسورة امريكاَ
منقول عن موقعنا الحبيب القامشلي