تلعب الهرمونات دورًا كبيرًا في تعزيز صحة وأداء الجسم، إذ تعد هي المسؤولة عن عدة وظائف، من تعزيز الحالة المزاجية ونمو الشعر، بالإضافة إلى كونها مسؤولة عن مستويات الطاقة في الجسم والقلق أيضًا، وغيره من المهام الضرورية.
وحدوث خلل في مستويات الهرمونات يخلق العديد من المشاكل، لذا، ومن خلال مجلة "إيمي مايرز دي إم" وصحيفة "تايمز أوف إنديا"، نقدم لكِ خطوات طبيعية وبسيطة تساعدك على موازنة هرموناتك:
ركزي على البروتين
يوصي الخبراء بالتركيز على البروتين إذ يعزز من شعورك بالرضا ويقلل من مستويات هرمون "جريلين"، المعروف بهرمون الجوع لذا، يُنصح بتعزيز استهلاكك للبروتين والأطعمة الغنية بالألياف، بالإضافة إلى تناول الأطعمة ذات الدهون الجيدة، مثل الأسماك الدهنية أو المكسرات وغيره.
تجنبي تلك الأطعمة
عليكِ تجنب بعض الأطعمة التي تساهم في خلل الهرمونات بما في ذلك السكر والكربوهيدرات المكررة، إذ يساعد كلا منهم على رفع مستويات السكر في الدم وإحداث خلل في مستوى الأنسولين، الأمر الذي قد يؤدي في النهاية إلى الإصابة بالسكري من النوع الثاني، فالأنسولين هو المسؤول عن تحويل الجلوكوز إلى طاقة ويحافظ على استقرار نسبة السكر في الدم.
وعليكِ أيضًا تجنب فول الصويا، حيث يحتوي على ما يُعرف بالـ "فيتواستروجينات" أو "الاستروجين النباتي"، والذي يحاكي الاستروجين في جسمك، مما قد يساهم في زيادة الاستروجين بمعدلات غير صحية من شأنها التأثير على القدرة على الانجاب، كما قد يساهم في الإصابة بالسرطان.
الرياضة
بالإضافة إلى فقدان الوزن والحصول على جسم رشيق، تساعد الرياضة أيضًا في حل مشكلة خلل الهرمونات، إذ تساهم في تعزيز مستوى هرمون الدوبامين المعروف بهرمون السعادة، مما يساعد في تخفيف التوتر والاكتئاب، كما تساعد الرياضة في تعزيز مستوى هرمون السيروتونين، الذي يساعد على النوم ويعزز الهضم والذاكرة.
وتعزز الرياضة أيضًا من مستويات الاستروجين والهرمونات المضادة للالتهاب، لذا يُنصح بممارسة تمارين مثل الركض أو نط الحبل وغيره من التمارين عالية الكثافة.
ابتعدي عن البلاستيك
استخدامك للبلاستيك يؤثر على توازن الهرمونات، فمختلف أنواع البلاستيك تطلق مواد كيميائية تحاكي هرمون الاستروجين في جسمك، والتعرض المستمر لها يؤدي إلى اختلال التوازن الهرموني ويعرضك لمقاومة الأنسولين، فضلًا عن إمكانية الاصابة بسرطان الثدي أو العقم.
منتجات عناية بالجسم خالية من السموم
تحتوي معظم منتجات العناية بالجسم على مواد الفثالات والبارابين ومواد كيميائية أخرى يتم امتصاصها عبر الجلد، وقد تصل إلى مجرى الدم مسببة خللًا في الهرمونات.
لذا تجنبي المنتجات ذات تلك المواد: لوريث كبريتات الصوديوم، بروبيلين غليكول، تريكلوزان، والهلام النفطي، فضلًا عن المنتجات ذات العطور.
وأخيرًا وليس أخرًا، احرصي على النوم جيدًا، فأثناء النوم، يتم إطلاق هرمونات النمو التي تعزز نظام المناعة، كما أن النوم جيدًا في الليل، يساعد على التحكم في مستويات هرمون الاجهاد والتوتر، الكورتيزول.
وحدوث خلل في مستويات الهرمونات يخلق العديد من المشاكل، لذا، ومن خلال مجلة "إيمي مايرز دي إم" وصحيفة "تايمز أوف إنديا"، نقدم لكِ خطوات طبيعية وبسيطة تساعدك على موازنة هرموناتك:
ركزي على البروتين
يوصي الخبراء بالتركيز على البروتين إذ يعزز من شعورك بالرضا ويقلل من مستويات هرمون "جريلين"، المعروف بهرمون الجوع لذا، يُنصح بتعزيز استهلاكك للبروتين والأطعمة الغنية بالألياف، بالإضافة إلى تناول الأطعمة ذات الدهون الجيدة، مثل الأسماك الدهنية أو المكسرات وغيره.
تجنبي تلك الأطعمة
عليكِ تجنب بعض الأطعمة التي تساهم في خلل الهرمونات بما في ذلك السكر والكربوهيدرات المكررة، إذ يساعد كلا منهم على رفع مستويات السكر في الدم وإحداث خلل في مستوى الأنسولين، الأمر الذي قد يؤدي في النهاية إلى الإصابة بالسكري من النوع الثاني، فالأنسولين هو المسؤول عن تحويل الجلوكوز إلى طاقة ويحافظ على استقرار نسبة السكر في الدم.
وعليكِ أيضًا تجنب فول الصويا، حيث يحتوي على ما يُعرف بالـ "فيتواستروجينات" أو "الاستروجين النباتي"، والذي يحاكي الاستروجين في جسمك، مما قد يساهم في زيادة الاستروجين بمعدلات غير صحية من شأنها التأثير على القدرة على الانجاب، كما قد يساهم في الإصابة بالسرطان.
الرياضة
بالإضافة إلى فقدان الوزن والحصول على جسم رشيق، تساعد الرياضة أيضًا في حل مشكلة خلل الهرمونات، إذ تساهم في تعزيز مستوى هرمون الدوبامين المعروف بهرمون السعادة، مما يساعد في تخفيف التوتر والاكتئاب، كما تساعد الرياضة في تعزيز مستوى هرمون السيروتونين، الذي يساعد على النوم ويعزز الهضم والذاكرة.
وتعزز الرياضة أيضًا من مستويات الاستروجين والهرمونات المضادة للالتهاب، لذا يُنصح بممارسة تمارين مثل الركض أو نط الحبل وغيره من التمارين عالية الكثافة.
ابتعدي عن البلاستيك
استخدامك للبلاستيك يؤثر على توازن الهرمونات، فمختلف أنواع البلاستيك تطلق مواد كيميائية تحاكي هرمون الاستروجين في جسمك، والتعرض المستمر لها يؤدي إلى اختلال التوازن الهرموني ويعرضك لمقاومة الأنسولين، فضلًا عن إمكانية الاصابة بسرطان الثدي أو العقم.
منتجات عناية بالجسم خالية من السموم
تحتوي معظم منتجات العناية بالجسم على مواد الفثالات والبارابين ومواد كيميائية أخرى يتم امتصاصها عبر الجلد، وقد تصل إلى مجرى الدم مسببة خللًا في الهرمونات.
لذا تجنبي المنتجات ذات تلك المواد: لوريث كبريتات الصوديوم، بروبيلين غليكول، تريكلوزان، والهلام النفطي، فضلًا عن المنتجات ذات العطور.
وأخيرًا وليس أخرًا، احرصي على النوم جيدًا، فأثناء النوم، يتم إطلاق هرمونات النمو التي تعزز نظام المناعة، كما أن النوم جيدًا في الليل، يساعد على التحكم في مستويات هرمون الاجهاد والتوتر، الكورتيزول.
