مع تزايد تعرض الصينين وذوي البشرة الصفراء حول العالم لمضايقات عديدة توصف بالعنصرية، بسبب فيروس كورونا، المرتبط انتشاره بالصين، أطلق العديد من النشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي هاشتاغ (أنا لست بفيروس IAmNotAVirus ) رداً على التصرفات والمشاعر السلبية تجاههم في مختلف البلدان، سواء في المواصلات العامة أو المطارات وغيرها من المناطق المكتظة .
ووقع على هذا الهشتاغ، العديد من الصينين والأسيويين المقيمين في دول عدة، كإنكلترا وفرنسا وتونس، وانضم إليهم العديد من المتضامنين مع الصينيين من جنسيات مختلفة.
وقال راديو السويد: إن حتى بعض الصينيين في السويد، تأثروا من هذه التصرفات
ونقلت عن الصيني، شون وانغ، قوله إنه كان على وشك صعود القطار من ستوكهولم، عندما رأى أحد الركاب وهو يهرع بعيداً عنه، وقال: لقد كنت استمع إلى الموسيقى، لذلك استغرق الأمر بضع ثوانٍ، قبل أن أفهم ما كان يحدث.
ويتابع أنه بعد هذا الحادث، أصبح أكثر وعياً بكيفية تعامل الناس معه عندما يكون في الخارج.
لكنه في الوقت نفسه أكد بأنه ممتن للأشخاص الذين يعاملونه كالمعتاد وبشكل طبيعي.
ووقع على هذا الهشتاغ، العديد من الصينين والأسيويين المقيمين في دول عدة، كإنكلترا وفرنسا وتونس، وانضم إليهم العديد من المتضامنين مع الصينيين من جنسيات مختلفة.
وقال راديو السويد: إن حتى بعض الصينيين في السويد، تأثروا من هذه التصرفات
ونقلت عن الصيني، شون وانغ، قوله إنه كان على وشك صعود القطار من ستوكهولم، عندما رأى أحد الركاب وهو يهرع بعيداً عنه، وقال: لقد كنت استمع إلى الموسيقى، لذلك استغرق الأمر بضع ثوانٍ، قبل أن أفهم ما كان يحدث.
ويتابع أنه بعد هذا الحادث، أصبح أكثر وعياً بكيفية تعامل الناس معه عندما يكون في الخارج.
لكنه في الوقت نفسه أكد بأنه ممتن للأشخاص الذين يعاملونه كالمعتاد وبشكل طبيعي.
