أعلنت السلطات الصحية السويدية، أن ستة أشخاص في ستوكهولم، يشتبه في إصابتهم بفيروس كورونا، تم نقلهم، اليوم، إلى مستشفى في العاصمة، لإجراء تحاليل لهم، فيا كان الحديث في وقت سابق اليوم عن نقل 3 أشخاص وليس 6.
وأوضحت السلطات وفق صحيفة أفتونبلادت، أن جميع هؤلاء كانوا قبل فترة في الصين، وبالتحديد في منطقة البر الرئيسي، حيث ينتشر الفيروس هناك، وأن الأعراض ظهرت عليهم حال عودتهم إلى السويد.
وقال الدكتور بير فولين طبيب مكافحة العدوى في منطقة ستوكهولم: إن الأشخاص الستة، يستوفون جميعهم، المعايير المطلوبة، التي تحفز على ضرورة إجراء تحاليل لهم، من بين أمور أخرى، أنهم كانوا في البر الرئيسي في الصين، وبعد عودتهم إلى ديارهم ظهرت عليهم الأعراض.
وقد تم نقل هؤلاء المرضى إلى عيادة العدوى في مستشفى كارولينسكا في هودنيغه، حسب الدكتور فولين، الذي أكد أنه لا يملك معلومات إضافية عن هؤلاء الأشخاص.
وأشار في الوقت نفسه إلى أنه لا يوجد سبب للقلق.
ووفقا لهيئة الصحة العامة، تم تحليل 170 عينة حتى الآن في السويد، عُثر على واحدة مؤكدة فقط من تلك الحالات، ثبتت إصابتها بفيروس كورونا، وهي لفتاة صينية تقيم في يونشوبينغ.
وأوضحت السلطات وفق صحيفة أفتونبلادت، أن جميع هؤلاء كانوا قبل فترة في الصين، وبالتحديد في منطقة البر الرئيسي، حيث ينتشر الفيروس هناك، وأن الأعراض ظهرت عليهم حال عودتهم إلى السويد.
وقال الدكتور بير فولين طبيب مكافحة العدوى في منطقة ستوكهولم: إن الأشخاص الستة، يستوفون جميعهم، المعايير المطلوبة، التي تحفز على ضرورة إجراء تحاليل لهم، من بين أمور أخرى، أنهم كانوا في البر الرئيسي في الصين، وبعد عودتهم إلى ديارهم ظهرت عليهم الأعراض.
وقد تم نقل هؤلاء المرضى إلى عيادة العدوى في مستشفى كارولينسكا في هودنيغه، حسب الدكتور فولين، الذي أكد أنه لا يملك معلومات إضافية عن هؤلاء الأشخاص.
وأشار في الوقت نفسه إلى أنه لا يوجد سبب للقلق.
ووفقا لهيئة الصحة العامة، تم تحليل 170 عينة حتى الآن في السويد، عُثر على واحدة مؤكدة فقط من تلك الحالات، ثبتت إصابتها بفيروس كورونا، وهي لفتاة صينية تقيم في يونشوبينغ.
