أعلن رئيس الوزراء ستيفان لوفين أن الحكومة تضع استراتيجية وطنية لتطعيم السكان بلقاح كورونا، حال توافره، مؤكداً أن وجوده سيستغرق وقتاً.
وتتعلق الاستراتيجية بضمان حصول السويد على اللقاح وتحديد أولويات إعطائه للناس.
وقال لوفين، في مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء حين يتوفر اللقاح يجب أن تكون السويد قادرة على الوصول إليه.
وكلفت الحكومة هيئة الصحة العامة بوضع الاستراتيجية الوطنية. وستعيّن منسقاً وطنياً لم تسمه بعد.
وقالت وزيرة الشؤون الاجتماعية لينا هالينغرين، في المؤتمر الصحفي، إن الإنتاج لن يكون كافياً في البداية لجميع سكان العالم. لذلك يجب تحديد الأولويات لمعرفة أي المجموعات يجب أن تحصل على اللقاح أولاً.
وستقدم هيئة الصحة العامة نسخة أولى من خطة التطعيم بحلول أول آب/أغسطس.
وقال مدير الهيئة يوهان كارلسون لا تزال أمامنا طريق طويلة قبل أن يتم تقديم لقاحات ضد كوفيد-19. نحن في مرحلة مبكرة للغاية من تطوير اللقاحات.
وأضاف عندما
يكون اللقاح جاهزاً، فإن جميع سكان العالم يطلبونه. لكن من غير الواضح كيف ستكون الأولويات بين الدول.
وأوضح كارلسون ليس من الواضح تحديد كيف يجب أن تكون الأولوية بين المجموعات المختلفة. فمثلاً قد يكون من غير المناسب إعطائه لكبار السن اعتماداً على إمكانية تطويرهم للمناعة. لكن من الواضح أن الأطفال والمراهقين لن يكونوا من بين أوائل الملقحين، لأنهم لا يتأثرون بالعدوى.
وسُئل رئيس الوزراء لماذا لا تحاول الحكومة إبرام اتفاقات مع شركات الأدوية؟ وأجاب لوفين تشارك السويد مشاركة كاملة في النقاش الدولي لضمان التوزيع العادل للقاح. ونحن منخرطون تماماً بدراسة الفرص المتاحة.
وتتعلق الاستراتيجية بضمان حصول السويد على اللقاح وتحديد أولويات إعطائه للناس.
وقال لوفين، في مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء حين يتوفر اللقاح يجب أن تكون السويد قادرة على الوصول إليه.
وكلفت الحكومة هيئة الصحة العامة بوضع الاستراتيجية الوطنية. وستعيّن منسقاً وطنياً لم تسمه بعد.
وقالت وزيرة الشؤون الاجتماعية لينا هالينغرين، في المؤتمر الصحفي، إن الإنتاج لن يكون كافياً في البداية لجميع سكان العالم. لذلك يجب تحديد الأولويات لمعرفة أي المجموعات يجب أن تحصل على اللقاح أولاً.
وستقدم هيئة الصحة العامة نسخة أولى من خطة التطعيم بحلول أول آب/أغسطس.
وقال مدير الهيئة يوهان كارلسون لا تزال أمامنا طريق طويلة قبل أن يتم تقديم لقاحات ضد كوفيد-19. نحن في مرحلة مبكرة للغاية من تطوير اللقاحات.
وأضاف عندما
يكون اللقاح جاهزاً، فإن جميع سكان العالم يطلبونه. لكن من غير الواضح كيف ستكون الأولويات بين الدول.
وأوضح كارلسون ليس من الواضح تحديد كيف يجب أن تكون الأولوية بين المجموعات المختلفة. فمثلاً قد يكون من غير المناسب إعطائه لكبار السن اعتماداً على إمكانية تطويرهم للمناعة. لكن من الواضح أن الأطفال والمراهقين لن يكونوا من بين أوائل الملقحين، لأنهم لا يتأثرون بالعدوى.
وسُئل رئيس الوزراء لماذا لا تحاول الحكومة إبرام اتفاقات مع شركات الأدوية؟ وأجاب لوفين تشارك السويد مشاركة كاملة في النقاش الدولي لضمان التوزيع العادل للقاح. ونحن منخرطون تماماً بدراسة الفرص المتاحة.
