سجل مكتب العمل الأسبوع الماضي أكثر من 17 ألف باحث جديد عن عمل، ليصل عدد العاطلين المسجلين خلال أزمة كورونا إلى أكثر من 200 ألف. فيما وصلت نسبة البطالة إلى 8.8 بالمئة.
وقالت رئيسة قسم التحليل في مكتب العمل أنيكا سوندين لراديو السويد اليوم عادة يكون هناك كثير من المسجلين في يونيو (حزيران)، لكن هذا العام رأينا عدداً أكبر بكثير من الشباب لم يجدوا أي وظائف صيفية ويسجلون كعاطلين عن العمل.
وأضافت أزمة كورونا مستمرة. وكثير من الوظائف التي اختفت في قطاع الفنادق والمطاعم والتجارة كانت مثالية بالنسبة للشباب في الصيف.
وكان الأسبوع الماضي أسوأ ثاني أسبوع خلال الأزمة من حيث عدد العاطلين المسجلين حديثاً. وكان بينهم نحو 7 آلاف شاب تتراوح أعمارهم بين 18 و24 سنة. يضاف إلى ذلك مجموعة كبيرة من الشباب الذين لا يعملون ولا يدرسون ولا يسجلون أيضاً في مكتب العمل. كما قالت سوندين.
وأضافت يوجد حوالي 65 ألف شاب حسب آخر استطلاع لمركز الإحصاء. إنه رقم مجهول ومن الصعب معرفة عددهم بدقة.
في حين انخفض عدد الموظفين الذين تم إخطارهم بالفصل إلى مستوى أدنى، رغم أنه لا يزال أعلى من المعتاد. حيث جرى إنذار ألفي موظف بإمكانية فقد وظائفهم. وسجلت معظم الإخطارات في قطاع الصناعة، بخلاف اللفترة الماضية حين هيمنت القطاعات الخدمية على إخطارات الفصل.
وقالت سوندين لا تزال الحالة خطيرة في سوق العمل، لكن الإجراءات الحكومية، وخصوصاً التسريح المؤقت (خفض ساعات العمل) حدت من كثافة الإخطارات.
وعن نسبة البطالة، قالت سوندين تقييمنا أن البطالة ستستمر في الارتفاع وسنقدم غداً توقعاتنا الجديدة للوضع
.
وقالت رئيسة قسم التحليل في مكتب العمل أنيكا سوندين لراديو السويد اليوم عادة يكون هناك كثير من المسجلين في يونيو (حزيران)، لكن هذا العام رأينا عدداً أكبر بكثير من الشباب لم يجدوا أي وظائف صيفية ويسجلون كعاطلين عن العمل.
وأضافت أزمة كورونا مستمرة. وكثير من الوظائف التي اختفت في قطاع الفنادق والمطاعم والتجارة كانت مثالية بالنسبة للشباب في الصيف.
وكان الأسبوع الماضي أسوأ ثاني أسبوع خلال الأزمة من حيث عدد العاطلين المسجلين حديثاً. وكان بينهم نحو 7 آلاف شاب تتراوح أعمارهم بين 18 و24 سنة. يضاف إلى ذلك مجموعة كبيرة من الشباب الذين لا يعملون ولا يدرسون ولا يسجلون أيضاً في مكتب العمل. كما قالت سوندين.
وأضافت يوجد حوالي 65 ألف شاب حسب آخر استطلاع لمركز الإحصاء. إنه رقم مجهول ومن الصعب معرفة عددهم بدقة.
في حين انخفض عدد الموظفين الذين تم إخطارهم بالفصل إلى مستوى أدنى، رغم أنه لا يزال أعلى من المعتاد. حيث جرى إنذار ألفي موظف بإمكانية فقد وظائفهم. وسجلت معظم الإخطارات في قطاع الصناعة، بخلاف اللفترة الماضية حين هيمنت القطاعات الخدمية على إخطارات الفصل.
وقالت سوندين لا تزال الحالة خطيرة في سوق العمل، لكن الإجراءات الحكومية، وخصوصاً التسريح المؤقت (خفض ساعات العمل) حدت من كثافة الإخطارات.
وعن نسبة البطالة، قالت سوندين تقييمنا أن البطالة ستستمر في الارتفاع وسنقدم غداً توقعاتنا الجديدة للوضع
