في الثقة بعناية الله في عالم مضطرب!
إننا ولئن كنا نجهل ما تخبئه لنا الأيام، وتخفيه الليالي القادمة
من مفاجآت مبهجة أو محزنة ـ لا سمح الله ـ لكننا نعلم شيئاً
واحداً، أن الله تعالى وراء كل حوادث الكون، ولذلك فنحن
مطمئنون لأننا قد اتخذنا عمانوئيل الذي هو إلهنا رفيقاً لنـــا
في طريق الحياة. فهو الطريق الذي نسلكه وهو الحياة التي
نحياها وهو الحق الذي نتمسك به، لأنه كما قال عن نفسه
انا هو الطريق والحق والحياة. يو 6:14
من أقوال قداسة سيدنا البطريرك زكا الأول عيواص
إننا ولئن كنا نجهل ما تخبئه لنا الأيام، وتخفيه الليالي القادمة
من مفاجآت مبهجة أو محزنة ـ لا سمح الله ـ لكننا نعلم شيئاً
واحداً، أن الله تعالى وراء كل حوادث الكون، ولذلك فنحن
مطمئنون لأننا قد اتخذنا عمانوئيل الذي هو إلهنا رفيقاً لنـــا
في طريق الحياة. فهو الطريق الذي نسلكه وهو الحياة التي
نحياها وهو الحق الذي نتمسك به، لأنه كما قال عن نفسه
انا هو الطريق والحق والحياة. يو 6:14
من أقوال قداسة سيدنا البطريرك زكا الأول عيواص