سجّلت السويد وفاتين جديدتين بكورونا، ليصل إحمالي الوفيات بالمرض إلى 5 آلاف و776.
ووصل عدد الإصابات المؤكدة بالفيروس حتى الآن إلى 83 ألفاً و852 إصابة، بزيادة 397 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وبلغ عدد مرضى كورونا الذين احتاجوا عناية مركزة ألفين و538 مريضاً. في حين يوجد حالياً 33 مريضاً بكوفيد-19 في وحدات العناية المركزة.
وأعلن مستشار الدولة لشؤون الأوبئة أندش تيغنيل، في مؤتمر صحفي اليوم أن عدد إصابات كورونا مستقر في السويد.
وقال قبل كل شيء، يمكننا أن نرى أن كبار السن ينجون من الإصابة في الوقت الحاضر، فهناك حالات قليلة جداً بين المسنين.
وأضاف الخبر السار هو أن عدد حالات العناية المركزة لا يزال عند مستوى منخفض جداً. والأمر نفسه ينطبق على عدد الوفيات الذي انخفض إلى عدد قليل جداً من الحالات يومياً.
في حين لفت إلى أن الفئة العمرية بين 20-29 سنة تسجل نسبة أعلى من الإصابات.
قلق من وسائل النقل العام
وإلى جانب الهيئات المعتادة، شارك في المؤتمر الصحفي اليوم ممثلون عن مصلحة المرور ووسائل النقل العام السويدية.
وقال مدير المرور في مصلحة المرور روبرتو مايورانا إنه يجب على الناس التفكير في رحلاتهم، مضيفاً نحن بحاجة إلى المساعدة، وعملنا يعتمد على تحمل المسؤولية الفردية.
ولفت مايورانا إلى أن حركة المرور بدأت في الارتفاع الآن، بعد انخفاضها الفترات الماضية، ما يعني الحاجة إلى اتخاذ إجراءات كما في الربيع.
وأضاف حتى أثناء الوباء، يجب أن يكون لدينا نظام فعّال لتنفيذ الرحلات وعمليات النقل الضرورية.
فيما قالت الرئيسة التنفيذية لوسائل النقل العام هيلينا لوفستاديوس إن هناك حاجة إلى جهود اتصال مكثفة لتقليل سفر السويديين قبل بدء المدرسة هذا الخريف.
وأضافت سنواصل ما قمنا به، لكننا سنستثمر أكثر في تحليل حركة السفر ونرى أين سيكون الازدحام، وكيف يمكننا إعادة التخطيط.
ووصل عدد الإصابات المؤكدة بالفيروس حتى الآن إلى 83 ألفاً و852 إصابة، بزيادة 397 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وبلغ عدد مرضى كورونا الذين احتاجوا عناية مركزة ألفين و538 مريضاً. في حين يوجد حالياً 33 مريضاً بكوفيد-19 في وحدات العناية المركزة.
وأعلن مستشار الدولة لشؤون الأوبئة أندش تيغنيل، في مؤتمر صحفي اليوم أن عدد إصابات كورونا مستقر في السويد.
وقال قبل كل شيء، يمكننا أن نرى أن كبار السن ينجون من الإصابة في الوقت الحاضر، فهناك حالات قليلة جداً بين المسنين.
وأضاف الخبر السار هو أن عدد حالات العناية المركزة لا يزال عند مستوى منخفض جداً. والأمر نفسه ينطبق على عدد الوفيات الذي انخفض إلى عدد قليل جداً من الحالات يومياً.
في حين لفت إلى أن الفئة العمرية بين 20-29 سنة تسجل نسبة أعلى من الإصابات.
قلق من وسائل النقل العام
وإلى جانب الهيئات المعتادة، شارك في المؤتمر الصحفي اليوم ممثلون عن مصلحة المرور ووسائل النقل العام السويدية.
وقال مدير المرور في مصلحة المرور روبرتو مايورانا إنه يجب على الناس التفكير في رحلاتهم، مضيفاً نحن بحاجة إلى المساعدة، وعملنا يعتمد على تحمل المسؤولية الفردية.
ولفت مايورانا إلى أن حركة المرور بدأت في الارتفاع الآن، بعد انخفاضها الفترات الماضية، ما يعني الحاجة إلى اتخاذ إجراءات كما في الربيع.
وأضاف حتى أثناء الوباء، يجب أن يكون لدينا نظام فعّال لتنفيذ الرحلات وعمليات النقل الضرورية.
فيما قالت الرئيسة التنفيذية لوسائل النقل العام هيلينا لوفستاديوس إن هناك حاجة إلى جهود اتصال مكثفة لتقليل سفر السويديين قبل بدء المدرسة هذا الخريف.
وأضافت سنواصل ما قمنا به، لكننا سنستثمر أكثر في تحليل حركة السفر ونرى أين سيكون الازدحام، وكيف يمكننا إعادة التخطيط.
