"كُونُوا رَاسِخِينَ، غَيْرَ مُتَزَعْزِعِينَ، مُكْثِرِينَ فِي عَمَلِ الرَّبِّ كُلَّ حِينٍ، عَالِمِينَ أَنَّ تَعَبَكُمْ لَيْسَ بَاطِلاً فِي الرَّبِّ"
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 15: 58)
أتقدم بأحر التهاني وأجمل واحلى الامنيات مقرونة بالسعادة والهناء لشمامستنا وشماساتنا المباركين
في الوطن وبلاد المهجر بمناسبة
عيد شفيعنا بكر الشهداء مار اسطيفانوس
ان الشماس هو صخرة قوية تستند عليها كنيستنا الشرقية بكل طوائفها ،
وقدمت الكنيسة منذ تأسيسها آلاف الشهداء على مر العصور من كهنة ومؤمنين
ومنهم الشمامسة ابتداء من مار اسطيفانوس رئيسهم وانتهاءً
بالآباء الكهنة الذين سقطوا على مذبح الرب شهداء الكلمة
ولابد من ذكرهم في مثل هذا اليوم وفاءً منا لذكرهم الطيب وهم
الأب بولس اسكندر والأب رغيد عزيز والمطران فرج رحو
والأب ثائر سعدالله والأب وسيم صبيح والأب يوسف عبودي
الذين خدموا الكنيسة كشمامسة سنين طويلة قبل ان يصبحوا كهنة لكنيسة الرب ،
وكافة الشمامسة الذين سقطوا معهم على مذبح الرب
رحمهم الله واسكنهم بجوار قديسيه الأبرار مع قدوتهم بكر الشهداء مار اسطيفانوس رئيس الشمامسة ٠٠٠
ان للشماس دور مهم في خدمة القداس ، بالاضافة الى اشتراكه في جميع نشاطات الكنيسة ، ومنها مراسيم العماذ والزواج ومراسيم صلوات الموتى ودفنهم ، كذلك التعليم المسيحي ، ومدارس الأحد ، بالاضافة الى التدريب على التراتيل الكنسية ، ومشاركتهم في صلوات مختلفة وخدمات كنسية متنوعة .
وبهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا ادعوكم يا اخوتي الشمامسة والشماسات أن تكونوا سندا وسوراً صلبا لكنيستنا المقدسة وخدام لنشر بشرى الخلاص ، وان نوصل البشرى الى كافة انحاء المعمورة ،
وان نرسخ دعائم كنيستنا اينما وطأت اقدامنا ، اصمدوا امام السلبيات
لكي تصبح كنيستنا قوية وقادرة على الصمود .
طوبى للشمامسة المباركين الذين استشهدوا في نشر رسالة السلام والمحبة
طوبى لهم لانهم ابناء الله يدعون
تحية حارة من صميم القلب
لجميع الاخوة الشمامسة المباركين في وطننا الحبيب خاصة وفي العالم اجمع
بعيد شفيعنا مار اسطيفانوس متمنين لكم جميعا حياة ملؤها الايمان والطهارة
وان تكونوا مبدعين ومتألقين دوما وان ينجيكم الرب الممجد من كل ضيق وشر
وكل عام وشمامستنا وشماساتنا الموقرين بألف بخير ....
وكنيستنا المقدسة والغالية على قلوبنا بخير ..
وأهنئ أيضاً بهذه المناسبة المباركة كل من يحمل اسم اسطيفان وستيف وستيفانة وبقية الأسماء التي تتعلق بهذا الاسم المبارك
خادم الرب وأخوكم
الشماس الأفدياقون
سمير يونان زكو
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 15: 58)
أتقدم بأحر التهاني وأجمل واحلى الامنيات مقرونة بالسعادة والهناء لشمامستنا وشماساتنا المباركين
في الوطن وبلاد المهجر بمناسبة
عيد شفيعنا بكر الشهداء مار اسطيفانوس
ان الشماس هو صخرة قوية تستند عليها كنيستنا الشرقية بكل طوائفها ،
وقدمت الكنيسة منذ تأسيسها آلاف الشهداء على مر العصور من كهنة ومؤمنين
ومنهم الشمامسة ابتداء من مار اسطيفانوس رئيسهم وانتهاءً
بالآباء الكهنة الذين سقطوا على مذبح الرب شهداء الكلمة
ولابد من ذكرهم في مثل هذا اليوم وفاءً منا لذكرهم الطيب وهم
الأب بولس اسكندر والأب رغيد عزيز والمطران فرج رحو
والأب ثائر سعدالله والأب وسيم صبيح والأب يوسف عبودي
الذين خدموا الكنيسة كشمامسة سنين طويلة قبل ان يصبحوا كهنة لكنيسة الرب ،
وكافة الشمامسة الذين سقطوا معهم على مذبح الرب
رحمهم الله واسكنهم بجوار قديسيه الأبرار مع قدوتهم بكر الشهداء مار اسطيفانوس رئيس الشمامسة ٠٠٠
ان للشماس دور مهم في خدمة القداس ، بالاضافة الى اشتراكه في جميع نشاطات الكنيسة ، ومنها مراسيم العماذ والزواج ومراسيم صلوات الموتى ودفنهم ، كذلك التعليم المسيحي ، ومدارس الأحد ، بالاضافة الى التدريب على التراتيل الكنسية ، ومشاركتهم في صلوات مختلفة وخدمات كنسية متنوعة .
وبهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا ادعوكم يا اخوتي الشمامسة والشماسات أن تكونوا سندا وسوراً صلبا لكنيستنا المقدسة وخدام لنشر بشرى الخلاص ، وان نوصل البشرى الى كافة انحاء المعمورة ،
وان نرسخ دعائم كنيستنا اينما وطأت اقدامنا ، اصمدوا امام السلبيات
لكي تصبح كنيستنا قوية وقادرة على الصمود .
طوبى للشمامسة المباركين الذين استشهدوا في نشر رسالة السلام والمحبة
طوبى لهم لانهم ابناء الله يدعون
تحية حارة من صميم القلب
لجميع الاخوة الشمامسة المباركين في وطننا الحبيب خاصة وفي العالم اجمع
بعيد شفيعنا مار اسطيفانوس متمنين لكم جميعا حياة ملؤها الايمان والطهارة
وان تكونوا مبدعين ومتألقين دوما وان ينجيكم الرب الممجد من كل ضيق وشر
وكل عام وشمامستنا وشماساتنا الموقرين بألف بخير ....
وكنيستنا المقدسة والغالية على قلوبنا بخير ..
وأهنئ أيضاً بهذه المناسبة المباركة كل من يحمل اسم اسطيفان وستيف وستيفانة وبقية الأسماء التي تتعلق بهذا الاسم المبارك
خادم الرب وأخوكم
الشماس الأفدياقون
سمير يونان زكو