أعلنت النرويج عن عجز في الميزانية العامة خلال الربع الثاني من هذا العام بلغ 83 مليار كرون نرويجي، وهي المرة الأولى التي تسجل فيها النرويج عجزاً منذ 25 عاماً. وفق ما نقلت TT اليوم.
وخلال الربع الأول، كان لدى النرويج فائض مالي قدره 22 مليار كرون نرويجي.
وقال رئيس قسم الحسابات في مكتب الإحصاء النرويجي بول سليتين إن الأرقام غير مؤكدة وقد تخضع للتعديل، لكن يبدو أننا نعاني عجزاً للمرة الأولى منذ العام 1994.
وأوضح أن العجز ناتج عن انخفاض إيرادات الدولة بالتزامن مع ارتفاع النفقات في أعقاب أزمة كورونا.
ووفقاً لحسابات مكتب الإحصاء النرويجي، انخفض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 9 بالمئة خلال الربع الثاني مقارنة بالربع الأول.
وأثّرت أزمة كورونا على معظم الاقتصادات الأوروبية. وانخفض الناتج المحلي الإجمالي للسويد بشكل حاد نتيجة أزمة كورونا، لكنه مازال أفضل من بقية دول الاتحاد الأوروبي. وانكمش الناتج المحلي بنسبة 8.6 في المائة خلال الربع الثاني من العام مقارنة بالربع السابق. وهي أكبر خسارة يسجلها الاقتصاد السويدي منذ 40 عاماً.
ويعرف الناتج المحلي الإجمالي بأنه القيمة التي ينتجها مجتمع ما من كل السلع والخدمات خلال فترة زمنية محددة.
وخلال الربع الأول، كان لدى النرويج فائض مالي قدره 22 مليار كرون نرويجي.
وقال رئيس قسم الحسابات في مكتب الإحصاء النرويجي بول سليتين إن الأرقام غير مؤكدة وقد تخضع للتعديل، لكن يبدو أننا نعاني عجزاً للمرة الأولى منذ العام 1994.
وأوضح أن العجز ناتج عن انخفاض إيرادات الدولة بالتزامن مع ارتفاع النفقات في أعقاب أزمة كورونا.
ووفقاً لحسابات مكتب الإحصاء النرويجي، انخفض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 9 بالمئة خلال الربع الثاني مقارنة بالربع الأول.
وأثّرت أزمة كورونا على معظم الاقتصادات الأوروبية. وانخفض الناتج المحلي الإجمالي للسويد بشكل حاد نتيجة أزمة كورونا، لكنه مازال أفضل من بقية دول الاتحاد الأوروبي. وانكمش الناتج المحلي بنسبة 8.6 في المائة خلال الربع الثاني من العام مقارنة بالربع السابق. وهي أكبر خسارة يسجلها الاقتصاد السويدي منذ 40 عاماً.
ويعرف الناتج المحلي الإجمالي بأنه القيمة التي ينتجها مجتمع ما من كل السلع والخدمات خلال فترة زمنية محددة.
