أصيب 60 شخصاً، توفي منهم خمسة، بفيروس كورونا في مستشفى Ryhov في يونشوبينغ الربيع الماضي. وأبلغ مجلس المحافظة مفتشية الصحة والرعاية (Ivo) للتحقيق بالقضية. وفق ما نقلت TT اليوم.
وقال بيدر كارلسون من المفتشية من المهم جداً نشر المعرفة حول هذا الموضوع.
ولم يكن القسم الذي انتشرت فيه العدوى مخصصاً لمرضى كوفيد -19 وهو محور التقرير الذي قدمه مجلس المحافظة.
أصيب حوالي 20 مريضاً و40 من طاقم الرعاية بالمستشفى بالفيروس في أيار/مايو. وكانت النتائج مأسوية بالنسبة لستة مرضى تتراوح أعمارهم بين 63-91 عاماً، حيث توفي خمسة منهم، ولا يزال مريض يخضع للرعاية في المستشفى. حسب بيان لمجلس المحافظة.
وكانت الرعاية الصحية تحت ضغط كبير عندما انتشرت العدوى في المستشفى، حسبما ذكرت المحافظة في تحقيقها الداخلي. وخلص التحقيق إلى أنه لم تكن هناك أخطاء واضحة وراء انتشار العدوى. غير أنه أشار إلى صعوبة الحماية من العدوى داخل الجناح
وبعد الحادث، قرر المستشفى تشديد إجراءاته وزيادة موارده لتتبع العدوى، إضافة إلى زيادة الغرف الفردية.
ورحبت مفتشية الصحة بتقرير المحافظة، وقالت إن أوجه القصور التي تم تحديدها في المستشفى قد تؤثر على بقية المستشفيات.
وقال بيدر كارلسون من المفتشية من المهم جداً نشر المعرفة حول هذا الموضوع.
ولم يكن القسم الذي انتشرت فيه العدوى مخصصاً لمرضى كوفيد -19 وهو محور التقرير الذي قدمه مجلس المحافظة.
أصيب حوالي 20 مريضاً و40 من طاقم الرعاية بالمستشفى بالفيروس في أيار/مايو. وكانت النتائج مأسوية بالنسبة لستة مرضى تتراوح أعمارهم بين 63-91 عاماً، حيث توفي خمسة منهم، ولا يزال مريض يخضع للرعاية في المستشفى. حسب بيان لمجلس المحافظة.
وكانت الرعاية الصحية تحت ضغط كبير عندما انتشرت العدوى في المستشفى، حسبما ذكرت المحافظة في تحقيقها الداخلي. وخلص التحقيق إلى أنه لم تكن هناك أخطاء واضحة وراء انتشار العدوى. غير أنه أشار إلى صعوبة الحماية من العدوى داخل الجناح
وبعد الحادث، قرر المستشفى تشديد إجراءاته وزيادة موارده لتتبع العدوى، إضافة إلى زيادة الغرف الفردية.
ورحبت مفتشية الصحة بتقرير المحافظة، وقالت إن أوجه القصور التي تم تحديدها في المستشفى قد تؤثر على بقية المستشفيات.
