عبر مستشار الدولة لشؤون الأوبئة أندش تيغنيل عن أسفه لقرار رفع الحد الأقصى للتجمعات العامة إلى 300 شخص. وقال بالطبع الآن نستطيع القول إنه كان يجب أن ننتظر قليلاً. وفق ما نقلت TT.
وكانت الحكومة رفعت، في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، الحد الأقصى للتجمعات من 50 شخصاً إلى 300 قبل أن تشهد البلاد زيادة كبيرة في انتشار العدوى. والآن أعادت معظم المحافظات العمل بالحد الأقصى السابق، 50 شخصاً.
وسُئل تيغنيل في المؤتمر الصحفي الاعتيادي اليوم، عما إذا كان قرار رفع الحد الأقصى صائباً، فأجاب من السهل النظر في مرآة الرؤية الخلفية والقول إن التوقيت كان خاطئاً للقيام بأشياء معينة. وطالب تيغنيل بنظام يمكّن السلطات من سرعة إجراء تغييرات بناء على حالة العدوى. وأضاف الأمر يستغرق وقتاً أطول قليلاً عندما يتعين عليك التعامل مع الأمر على المستوى الحكومي، لكنه تابع ربما كان علينا الانتظار لفترة أطول قليلاً.
وأوضح كانت الحكومة تستعد للقرار منذ بعض الوقت، وحان الوقت للقيام بذلك. وجرى إعلامها جيداً بإمكانية حدوث تغييرات. كما يدرك المرء أن المجالس الإدارية للمقاطعات لديها فرصة تقليل الحد الأقصى. لذلك لم يتسبب القرار في الحقيقة بمخاطر كبيرة.
وكانت الحكومة رفعت، في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، الحد الأقصى للتجمعات من 50 شخصاً إلى 300 قبل أن تشهد البلاد زيادة كبيرة في انتشار العدوى. والآن أعادت معظم المحافظات العمل بالحد الأقصى السابق، 50 شخصاً.
وسُئل تيغنيل في المؤتمر الصحفي الاعتيادي اليوم، عما إذا كان قرار رفع الحد الأقصى صائباً، فأجاب من السهل النظر في مرآة الرؤية الخلفية والقول إن التوقيت كان خاطئاً للقيام بأشياء معينة. وطالب تيغنيل بنظام يمكّن السلطات من سرعة إجراء تغييرات بناء على حالة العدوى. وأضاف الأمر يستغرق وقتاً أطول قليلاً عندما يتعين عليك التعامل مع الأمر على المستوى الحكومي، لكنه تابع ربما كان علينا الانتظار لفترة أطول قليلاً.
وأوضح كانت الحكومة تستعد للقرار منذ بعض الوقت، وحان الوقت للقيام بذلك. وجرى إعلامها جيداً بإمكانية حدوث تغييرات. كما يدرك المرء أن المجالس الإدارية للمقاطعات لديها فرصة تقليل الحد الأقصى. لذلك لم يتسبب القرار في الحقيقة بمخاطر كبيرة.