أحصت السويد 59 وفاة جديدة بكورونا، ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 6 آلاف و681 حالة منذ انتشار الوباء في البلاد.
وأظهرت آخر إحصاءات هيئة الصحة العامة اليوم أن عدد الإصابات المؤكدة بالفيروس 243 ألفاً و129 حالة، ما يزيد بـ6 آلاف و774 إصابة عن الرقم المعلن أمس.
ويبلغ عدد مرضى كورونا في وحدات العناية المركزة بالمستشفيات السويدية حالياً 219 مريضاً. فيما وصل إجمالي عدد المرضى الذين احتاجوا العناية المركزة حتى الآن إلى 3 آلاف و208 أشخاص.
وكان مستشار الدولة لشؤون الأوبئة أندش تيغنيل قال في مؤتمر صحفي أمس حتى لو كنا نرى تباطؤاً في الزيادة، فإن عدد الحالات لا ينخفض. يوجد خطر كبير من أن يصبح هناك عبء على الرعاية الصحية وبقية المجتمع. من الضروري جداً أن نتمكن من كسر هذا الاتجاه.
وتوقعت هيئة الصحة العامة أمس في تقييم جديد لسيناريوهات تطور العدوى أن يصل انتشار المرض في السويد إلى ذروته في منتصف كانون الأول/ ديسمبر.
وقال تيغنيل يشير السيناريو إلى أن لدينا انتشاراً إضافياً للعدوى لبضعة أسابيع قبل أن تتراجع. إذا استطعنا الاستمرار
في الحد من التواصل، فمن المحتمل أن يحدث هذا بشكل أسرع
.
وأظهرت آخر إحصاءات هيئة الصحة العامة اليوم أن عدد الإصابات المؤكدة بالفيروس 243 ألفاً و129 حالة، ما يزيد بـ6 آلاف و774 إصابة عن الرقم المعلن أمس.
ويبلغ عدد مرضى كورونا في وحدات العناية المركزة بالمستشفيات السويدية حالياً 219 مريضاً. فيما وصل إجمالي عدد المرضى الذين احتاجوا العناية المركزة حتى الآن إلى 3 آلاف و208 أشخاص.
وكان مستشار الدولة لشؤون الأوبئة أندش تيغنيل قال في مؤتمر صحفي أمس حتى لو كنا نرى تباطؤاً في الزيادة، فإن عدد الحالات لا ينخفض. يوجد خطر كبير من أن يصبح هناك عبء على الرعاية الصحية وبقية المجتمع. من الضروري جداً أن نتمكن من كسر هذا الاتجاه.
وتوقعت هيئة الصحة العامة أمس في تقييم جديد لسيناريوهات تطور العدوى أن يصل انتشار المرض في السويد إلى ذروته في منتصف كانون الأول/ ديسمبر.
وقال تيغنيل يشير السيناريو إلى أن لدينا انتشاراً إضافياً للعدوى لبضعة أسابيع قبل أن تتراجع. إذا استطعنا الاستمرار
في الحد من التواصل، فمن المحتمل أن يحدث هذا بشكل أسرع
