في الوقت الذي يستعد الكثيرون لاحتفالات الكريسماس، تتجنب سيدة بريطانية هذه الاحتفالات لأنها تعاني من حساسية غريبة تجاه هذا العيد.
وتعاني فيكتوريا أوزبورن (47 عاماً) من ردود فعل تحسسية شديدة في هذا الوقت من العام، وقد تصاب بالعمى، ولا يمكن أن تقترب من الأشجار الاصطناعية، والزخارف وورق التغليف والشموع المعطرة، كما أنها تعاني من الصداع النصفي المزمن الناجم عن الأضواء الساطعة، خلال عروض عيد الميلاد المبهرة.
كما تعاني فيكتوريا من حساسية شديدة من الفورمالديهايد، والذي يستخدم للحفاظ على الجثث، ولكن يوجد أيضاً في الأشجار الاصطناعية والحلي ومفرقعات عيد الميلاد والعطور ومنتجات التنظيف، وتنتفخ جفونها عند تعرضها لهذه المادة، لدرجة أنها تؤدي إلى توقف تدفق الدم، ويقول أطباؤها إنها معرضة لخطر فقدان بصرها.
وتحدثت فيكتوريا عن تأثير ذلك على ابنها غابرييل البالغ من العمر 11 عاماً أشاهد الجميع يصابون بالجنون في عيد الميلاد مع الكثير من الزينة والاحتفالات، وللأسف ليس لدينا أي من ذلك. أشعر بالذنب الشديد لأن غابرييل لا يمكن أن يحظى بعيد ميلاد مناسب، إنه يقبل بذلك لأنه لا يريدني أن أصاب بوعكة صحية، أتمنى أن أمنحه سحر الكريسماس الذي يستحقه، لكن هذا غير ممكن.
وأضافت فيكتوريا آخر مرة أضع فيها الزينة كانت عندما كان عمره خمس سنوات، ومرضت للغاية، ولا أتذكر أي شيء على الإطلاق.
واستمتعت فيكتوريا، التي تعيش أيضاً مع والدتها كولين ديكنز (67 عاماً في فورمبي، ميرسيسايد، بعيد الميلاد عندما كانت طفلة، ويشعر أطباء الأمراض الجلدية بالحيرة بسبب تطور هذه الحساسية التي غيرت حياتها، بحسب صحيفة ذا صن البريطانية.
وتعاني فيكتوريا أوزبورن (47 عاماً) من ردود فعل تحسسية شديدة في هذا الوقت من العام، وقد تصاب بالعمى، ولا يمكن أن تقترب من الأشجار الاصطناعية، والزخارف وورق التغليف والشموع المعطرة، كما أنها تعاني من الصداع النصفي المزمن الناجم عن الأضواء الساطعة، خلال عروض عيد الميلاد المبهرة.
كما تعاني فيكتوريا من حساسية شديدة من الفورمالديهايد، والذي يستخدم للحفاظ على الجثث، ولكن يوجد أيضاً في الأشجار الاصطناعية والحلي ومفرقعات عيد الميلاد والعطور ومنتجات التنظيف، وتنتفخ جفونها عند تعرضها لهذه المادة، لدرجة أنها تؤدي إلى توقف تدفق الدم، ويقول أطباؤها إنها معرضة لخطر فقدان بصرها.
وتحدثت فيكتوريا عن تأثير ذلك على ابنها غابرييل البالغ من العمر 11 عاماً أشاهد الجميع يصابون بالجنون في عيد الميلاد مع الكثير من الزينة والاحتفالات، وللأسف ليس لدينا أي من ذلك. أشعر بالذنب الشديد لأن غابرييل لا يمكن أن يحظى بعيد ميلاد مناسب، إنه يقبل بذلك لأنه لا يريدني أن أصاب بوعكة صحية، أتمنى أن أمنحه سحر الكريسماس الذي يستحقه، لكن هذا غير ممكن.
وأضافت فيكتوريا آخر مرة أضع فيها الزينة كانت عندما كان عمره خمس سنوات، ومرضت للغاية، ولا أتذكر أي شيء على الإطلاق.
واستمتعت فيكتوريا، التي تعيش أيضاً مع والدتها كولين ديكنز (67 عاماً في فورمبي، ميرسيسايد، بعيد الميلاد عندما كانت طفلة، ويشعر أطباء الأمراض الجلدية بالحيرة بسبب تطور هذه الحساسية التي غيرت حياتها، بحسب صحيفة ذا صن البريطانية.
