يجري علماء بريطانيون حالياً تجارب على عملية رائدة لتقوية العضلات الضعيفة في المريء والتخلص من حرقة المعدة المزمنة إلى الأبد.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن العملية تعمل على سد الفجوات بين المريء والمعدة وبالتالي تحول دون تدفق عصارة المعدة التي تتسبب بالحرقة في المريء.
يتم إجراء العملية عن طريق وضع أنبوب أسفل الحلق مع الأدوات الملحقة به، ولا يتطلب أي جروح في الجسم، وبالتالي لا يترك ندبات.
يقول الخبراء إن العملية قد تكون متاحة في بريطانيا في وقت مبكر من العام المقبل، بعد التجارب التي أظهرت أن ما يقرب من تسعة من كل عشرة مرضى يتخلصون بشكل كامل من حرقة المعدة بعد إجراء هذه العملية.
تحدث أعراض الحرقة المعدية غالبًا بسبب الوجبات الكبيرة أو الإفراط في الشرب، عندما ينتقل حمض المعدة والعصائر الأخرى عبر أنبوب الطعام إلى مؤخرة الحلق بسبب ضعف في الحلقة العضلية، أو الصمام، الذي يفصل المريء والمعدة.
وحذر العلماء من أن ترك الحالة دون علاج لفترة طويلة يمكن أن يتطور لحالة تعرف باسم مريء باريت، حيث تتلف بطانة المريء بسبب أحماض المعدة الأمر الذي قد يؤدي للإصابة بسرطان المريء
.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن العملية تعمل على سد الفجوات بين المريء والمعدة وبالتالي تحول دون تدفق عصارة المعدة التي تتسبب بالحرقة في المريء.
يتم إجراء العملية عن طريق وضع أنبوب أسفل الحلق مع الأدوات الملحقة به، ولا يتطلب أي جروح في الجسم، وبالتالي لا يترك ندبات.
يقول الخبراء إن العملية قد تكون متاحة في بريطانيا في وقت مبكر من العام المقبل، بعد التجارب التي أظهرت أن ما يقرب من تسعة من كل عشرة مرضى يتخلصون بشكل كامل من حرقة المعدة بعد إجراء هذه العملية.
تحدث أعراض الحرقة المعدية غالبًا بسبب الوجبات الكبيرة أو الإفراط في الشرب، عندما ينتقل حمض المعدة والعصائر الأخرى عبر أنبوب الطعام إلى مؤخرة الحلق بسبب ضعف في الحلقة العضلية، أو الصمام، الذي يفصل المريء والمعدة.
وحذر العلماء من أن ترك الحالة دون علاج لفترة طويلة يمكن أن يتطور لحالة تعرف باسم مريء باريت، حيث تتلف بطانة المريء بسبب أحماض المعدة الأمر الذي قد يؤدي للإصابة بسرطان المريء
. 
