قال رئيس الوزراء ستيفان لوفين إن انتشار عدوى كورونا مرتفع جداً في البلاد، ومن المهم أن نتحمل المسؤولية لحماية أنفسنا والآخرين وتخفيف العبء على الرعاية الصحية. فيما قالت وزيرة الشؤون الاجتماعية لنيا هالينغرين إن “العبء على الرعاية الصحية ازداد في الأسابيع الأخيرة، لذلك ستبقى القيود سارية لفترة أطول على المطاعم والحانات والمحلات والمراكز التجارية”، داعية البلديات والمحافظات إلى إبقاء أنشطتها الموجهة للكبار مغلقة حتى 18 نيسان/أبريل.
وتشمل القيود تحديد العدد الأقصى في التجمعات العامة والمراكز التجارية وإغلاق المطاعم والمقاهي والحانات عند الساعة 20.30 مساء إلى أن تصدر هيئة الصحة العامة توصيات جديدة في 3 أيار/مايو المقبل.
وقال لوفين في مؤتمر صحفي قبل قليل من أجل العودة إلى الحياة اليومية الطبيعية، نحن بحاجة إلى الحد من انتشار العدوى. يجب أن لا يكون هناك احتفالات كبيرة في عيد الفصح.
وأضاف قبل عام، وقفت هنا ودعوت الشعب السويدي قبل عيد الفصح إلى التزام التعليمات. الرسالة هي نفسها الآن: حافظوا على التباعد والتزموا بالتعليمات.
وقال لوفين إنه سافر إلى جميع أنحاء البلاد وشاهد كيف يجري التطعيم، مشيداً باختصاصي الرعاية الصحية الذين يساهمون في تنفيذ التطعيمات.
وتشمل القيود التي مددتها الحكومة تحديد الحد الأقصى على طاولات المطاعم بأربعة أشخاص لكل طاولة، والسماح بشخص واحد على الطاولة في المطاعم التي ليس لها مدخل خاص داخل المراكز التجارية.
كما تتضمن القيود تحديد الحد الأقصى في المتاجر الكبرى بـ500 شخص، وأن تتخذ المتاجر التدابير المناسبة لضمان التسوق الفردي وعدم دخول الناس في مجموعات.
وكان يفترض أن ينتهي العمل في 11 نيسان/أبريل بعدد من الإجراءات. في حين قررت الحكومة اليوم تمديد العمل بالقيود.
وتشمل القيود تحديد العدد الأقصى في التجمعات العامة والمراكز التجارية وإغلاق المطاعم والمقاهي والحانات عند الساعة 20.30 مساء إلى أن تصدر هيئة الصحة العامة توصيات جديدة في 3 أيار/مايو المقبل.
وقال لوفين في مؤتمر صحفي قبل قليل من أجل العودة إلى الحياة اليومية الطبيعية، نحن بحاجة إلى الحد من انتشار العدوى. يجب أن لا يكون هناك احتفالات كبيرة في عيد الفصح.
وأضاف قبل عام، وقفت هنا ودعوت الشعب السويدي قبل عيد الفصح إلى التزام التعليمات. الرسالة هي نفسها الآن: حافظوا على التباعد والتزموا بالتعليمات.
وقال لوفين إنه سافر إلى جميع أنحاء البلاد وشاهد كيف يجري التطعيم، مشيداً باختصاصي الرعاية الصحية الذين يساهمون في تنفيذ التطعيمات.
وتشمل القيود التي مددتها الحكومة تحديد الحد الأقصى على طاولات المطاعم بأربعة أشخاص لكل طاولة، والسماح بشخص واحد على الطاولة في المطاعم التي ليس لها مدخل خاص داخل المراكز التجارية.
كما تتضمن القيود تحديد الحد الأقصى في المتاجر الكبرى بـ500 شخص، وأن تتخذ المتاجر التدابير المناسبة لضمان التسوق الفردي وعدم دخول الناس في مجموعات.
وكان يفترض أن ينتهي العمل في 11 نيسان/أبريل بعدد من الإجراءات. في حين قررت الحكومة اليوم تمديد العمل بالقيود.
