ارتفعت أسعار الذهب اليوم بدعم من مخاوف حيال زيادة الإصابات بكوفيد-19، بيد أن متانة الدولار أبقت المعدن الأصفر على مسار تسجيل ثاني انخفاض أسبوعي على التوالي.
وبحلول الساعة 06:55 بتوقيت غرينتش، ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2٪ إلى 1756.61 دولاراً للأوقية (الأونصة).
والذهب منخفض 0.4٪ في الأسبوع، لأسباب على رأسها هبوطه الحاد يوم الإثنين عقب بيانات قوية للوظائف الأمريكية جددت رهانات على تقليص مجلس الاحتياطي الاتحادي للتحفيز مبكراً.
وصعدت العقود الأمريكية الآجلة 0.5٪ إلى 1759.70 دولار.
وقال المدير لدى إير غايد لاستشارات الشركاتل مايكل لانغفورد، الاضطراب المستمر الناجم عن كوفيد يعني أنه من المرجح للغاية أن تواصل البنوك المركزية عالمياً تقديم التحفيز، مما سيغذي في نهاية المطاف التضخم ويرفع أسعار الذهب في الأمد الطويل.
وأضاف في الأمد القصير، نتوقع أن يتماسك الذهب بين 1750 و1800 دولار.
واعترى الضعف الأسواق الآسيوية اليوم، إذ تعرضت لضغوط بفعل تداعيات ارتفاع الإصابات بالسلالة المتحورة دلتا من فيروس كورونا في عدة دول في المنطقة.
في غضون ذلك، ظل الدولار مرتفعاً قرب أعلى مستوياته في 4 أشهر بعد بيانات أظهرت أن أسعار المنتجين الأمريكيين سجلت أكبر زيادة سنوية في أكثر من 10 سنوات.
يأتي ذلك في أعقاب بيانات ضعيفة لأسعار المستهلكين في الولايات المتحدة، مما ساعد الذهب على الارتفاع 1.3٪ يوم الأربعاء، لكن البيانات دفعت المستثمرين للتطلع إلى المزيد من التلميحات من مجلس الاحتياطي الاتحادي بشأن خططه المتعلقة بالسياسة النقدية.
ويُعتبر الذهب تحوطاً في مواجهة التضخم، لكن رفع المركزي الأمريكي لأسعار الفائدة سيزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الأصفر الذي لا يدر عائداً بينما يعزز الدولار.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ربحت الفضة 0.7٪ إلى 23.32 دولاراً للأوقية، لكنها منخفضة نحو 4٪ في الأسبوع.
وارتفع البلاتين 0.1٪ إلى 1019.64 دولاراً ويتجه صوب تسجيل أفضل أداء أسبوعي منذ يونيو (حزيران).
واستقر البلاديوم عند 2624.81 دولاراً.
وبحلول الساعة 06:55 بتوقيت غرينتش، ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2٪ إلى 1756.61 دولاراً للأوقية (الأونصة).
والذهب منخفض 0.4٪ في الأسبوع، لأسباب على رأسها هبوطه الحاد يوم الإثنين عقب بيانات قوية للوظائف الأمريكية جددت رهانات على تقليص مجلس الاحتياطي الاتحادي للتحفيز مبكراً.
وصعدت العقود الأمريكية الآجلة 0.5٪ إلى 1759.70 دولار.
وقال المدير لدى إير غايد لاستشارات الشركاتل مايكل لانغفورد، الاضطراب المستمر الناجم عن كوفيد يعني أنه من المرجح للغاية أن تواصل البنوك المركزية عالمياً تقديم التحفيز، مما سيغذي في نهاية المطاف التضخم ويرفع أسعار الذهب في الأمد الطويل.
وأضاف في الأمد القصير، نتوقع أن يتماسك الذهب بين 1750 و1800 دولار.
واعترى الضعف الأسواق الآسيوية اليوم، إذ تعرضت لضغوط بفعل تداعيات ارتفاع الإصابات بالسلالة المتحورة دلتا من فيروس كورونا في عدة دول في المنطقة.
في غضون ذلك، ظل الدولار مرتفعاً قرب أعلى مستوياته في 4 أشهر بعد بيانات أظهرت أن أسعار المنتجين الأمريكيين سجلت أكبر زيادة سنوية في أكثر من 10 سنوات.
يأتي ذلك في أعقاب بيانات ضعيفة لأسعار المستهلكين في الولايات المتحدة، مما ساعد الذهب على الارتفاع 1.3٪ يوم الأربعاء، لكن البيانات دفعت المستثمرين للتطلع إلى المزيد من التلميحات من مجلس الاحتياطي الاتحادي بشأن خططه المتعلقة بالسياسة النقدية.
ويُعتبر الذهب تحوطاً في مواجهة التضخم، لكن رفع المركزي الأمريكي لأسعار الفائدة سيزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الأصفر الذي لا يدر عائداً بينما يعزز الدولار.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ربحت الفضة 0.7٪ إلى 23.32 دولاراً للأوقية، لكنها منخفضة نحو 4٪ في الأسبوع.
وارتفع البلاتين 0.1٪ إلى 1019.64 دولاراً ويتجه صوب تسجيل أفضل أداء أسبوعي منذ يونيو (حزيران).
واستقر البلاديوم عند 2624.81 دولاراً.
