(من أنباء الأبرشيات)
شارك نيافة الحبر الجليل مار تيطس بولس توزا القاصد الرسولي لكنائس الكرازة السريانية الأرثوذكسية في البرازيل، والممثل الرسمي لكنيستنا في مجلس كنائس البرازيل، شارك في اليوم الأول من أسبوع الصلاة من أجل وحدة الكنيسة، والذي أُقيم في كنيسة سانت جوزيه في العاصمة برازيليا، بمشاركة ممثلين عن الطوائف الأرثوذكسية والكاثوليكية والبروتستانتية، وخلال اللقاء رفع نيافة المطران بولس الصلاة التي رفعها الرب يسوع إلى الآب حين قال: (ليكون الجميع واحداً كما انكَ أنت أيها الآب فيَّ وأنا فيك ليكونوا هم أيضاً واحداً فينا) (يو17: 21).
ثم ألقى نيافته كلمة باللغة البرتغالية تحدث فيها عن وحدة الكنيسة واشتياق المسيحيين لها، وأنه لابد من وحدة لأننا جميعاً أعضاء في الجسد الواحد، وكلنا نؤمن بكنيسة واحدة جامعة مقدسة رسولية، وأكد نيافته أن عنصر المحبة في المسيحية هو الذي يمهّد الطريق إلى الوحدة، وأن قداسة سيدنا البطريرك مار إغناطيوس زكا الأول عيواص هو الرائد في السعي نحو هذه الوحدة محاولاً تذليل كل العقبات أمام وحدة الكنيسة.
منقول عن اخبار البطريركية
[/size]شارك نيافة الحبر الجليل مار تيطس بولس توزا القاصد الرسولي لكنائس الكرازة السريانية الأرثوذكسية في البرازيل، والممثل الرسمي لكنيستنا في مجلس كنائس البرازيل، شارك في اليوم الأول من أسبوع الصلاة من أجل وحدة الكنيسة، والذي أُقيم في كنيسة سانت جوزيه في العاصمة برازيليا، بمشاركة ممثلين عن الطوائف الأرثوذكسية والكاثوليكية والبروتستانتية، وخلال اللقاء رفع نيافة المطران بولس الصلاة التي رفعها الرب يسوع إلى الآب حين قال: (ليكون الجميع واحداً كما انكَ أنت أيها الآب فيَّ وأنا فيك ليكونوا هم أيضاً واحداً فينا) (يو17: 21).
ثم ألقى نيافته كلمة باللغة البرتغالية تحدث فيها عن وحدة الكنيسة واشتياق المسيحيين لها، وأنه لابد من وحدة لأننا جميعاً أعضاء في الجسد الواحد، وكلنا نؤمن بكنيسة واحدة جامعة مقدسة رسولية، وأكد نيافته أن عنصر المحبة في المسيحية هو الذي يمهّد الطريق إلى الوحدة، وأن قداسة سيدنا البطريرك مار إغناطيوس زكا الأول عيواص هو الرائد في السعي نحو هذه الوحدة محاولاً تذليل كل العقبات أمام وحدة الكنيسة.
منقول عن اخبار البطريركية
