أظهر استطلاع جديد، زيادة بمقدار ثلاثة أضعاف في عدد الراغبين بالعمل في المنزل حتى بعد رفع قيود كرورونا.
وقام موقع العمل العالمي إنديد بقياس عدد المرات، التي تحتوي فيها إعلانات أصحاب العمل على كلمات مرتبطة بالعمل عن بعد مثل العمل من المنزل في 20 دولة، ومنها السويد.
ووفق الموقع، نسبة مثل هذه الإعلانات في السويد تشكل ـ6.2% من الوظائف الشاغرة وهو أكثر من ثلاثة أضعاف مما كانت عليه قبل الوباء.
ويشير تحليل لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية إلى أن الاختلافات بين البلدان يمكن تفسيرها من خلال درجة انغلاق المجتمع الذي حدث أثناء الوباء. ففي بعض البلدان، تم تقييد التنقل أكثر من غيرها. ولكن حتى بعد تخفيف القيود، تظل النسبة الجديدة للوظائف التي تم الإعلان عنها للعمل عن بُعد أعلى في البلدان ذات البنية التحتية الرقمية الجيدة، مثل السويد.
كما يواصل أرباب العمل في القطاعات التي يكون فيها العمل عن بُعد ممكنًا، مثل التكنولوجيا، عرض فرص العمل عن بُعد لجذب المواهب والاحتفاظ بها.
لكن الاستطلاع يظهر أيضاً، أن العديد من إعلانات وظائف العمل عن بعد لا تزال تحدد مكان وجود المكتب. حيث تطلب بعض الشركات أن يكون منزل الموظف قريباً من مكان عمله.
وتختلف نسبة العمل عن بعد اختلافًا كبيرًا بين قطاعات عمل مختلفة. ففي السويد، كما هو الحال في معظم البلدان، فإن وظائف العمل عن بعد الأكثر شيوعًا هي في قطاع تطوير البرمجيات (17 في المئة)، وتصميم المعلومات (16 في المئة)، وخدمات تكنولوجيا المعلومات (14 في المئة) والتسويق (13 في المئة).
وحسب الاستطلاع، توجد فجوة بين أصحاب العمل والموظفين في هذا الشأن، إذ يفضل الموظفون العمل عن بعد أكثر من أصحاب العمل
.
وقام موقع العمل العالمي إنديد بقياس عدد المرات، التي تحتوي فيها إعلانات أصحاب العمل على كلمات مرتبطة بالعمل عن بعد مثل العمل من المنزل في 20 دولة، ومنها السويد.
ووفق الموقع، نسبة مثل هذه الإعلانات في السويد تشكل ـ6.2% من الوظائف الشاغرة وهو أكثر من ثلاثة أضعاف مما كانت عليه قبل الوباء.
ويشير تحليل لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية إلى أن الاختلافات بين البلدان يمكن تفسيرها من خلال درجة انغلاق المجتمع الذي حدث أثناء الوباء. ففي بعض البلدان، تم تقييد التنقل أكثر من غيرها. ولكن حتى بعد تخفيف القيود، تظل النسبة الجديدة للوظائف التي تم الإعلان عنها للعمل عن بُعد أعلى في البلدان ذات البنية التحتية الرقمية الجيدة، مثل السويد.
كما يواصل أرباب العمل في القطاعات التي يكون فيها العمل عن بُعد ممكنًا، مثل التكنولوجيا، عرض فرص العمل عن بُعد لجذب المواهب والاحتفاظ بها.
لكن الاستطلاع يظهر أيضاً، أن العديد من إعلانات وظائف العمل عن بعد لا تزال تحدد مكان وجود المكتب. حيث تطلب بعض الشركات أن يكون منزل الموظف قريباً من مكان عمله.
وتختلف نسبة العمل عن بعد اختلافًا كبيرًا بين قطاعات عمل مختلفة. ففي السويد، كما هو الحال في معظم البلدان، فإن وظائف العمل عن بعد الأكثر شيوعًا هي في قطاع تطوير البرمجيات (17 في المئة)، وتصميم المعلومات (16 في المئة)، وخدمات تكنولوجيا المعلومات (14 في المئة) والتسويق (13 في المئة).
وحسب الاستطلاع، توجد فجوة بين أصحاب العمل والموظفين في هذا الشأن، إذ يفضل الموظفون العمل عن بعد أكثر من أصحاب العمل
.
